خامسًا: المرأة المسلمة التي جعلت دينها كالخرقة الشوهاء والثياب المرقعة فالغفلة التي تعيشها المرأة المسلمة عن دينها وواجبها جعل كل هؤلاء يطمعون فيها ليؤثروا فيها. لأنها لا تملك ما ترد به عليهم ولا حول ولا قوة إلا بالله.
سادسًا: تقصير كثير من أهل العلم في القيام بما أوجبه الله عليهم من الدعوة، والأمر بالمعروف والنهي عن المنكر على الوجه المطلوب والمشروع إما غفلة أو تكاسلًا، حتى تُركت الواجبات والأوامر، وارتُكبَت المنهيات والنواهي.
سابعًا: تَفلُّت الكثير من المسلمين من مفاهيم الإسلام وتبعاته.
ثامنًا: نظرة كثير من الناس من أمتنا النظرة السطحية إلى الغرب، وأنهم المثل الأعلى.