٤ـ ضعف الوازع الديني بسبب تعود الطلبة على الممارسات الخاطئة واستباحة المنكرات لكثرة تكرارها.
٥ ـ انتشار ظاهرة السفور، بسبب تبرج الطالبات ولباسهن المخالف للزي الإسلامي، فطالبات الجامعة اللاتي يرحن ويرجعن بين البيت والجامعة سافرات متبرجات يلبسن ثيابًا رقيقة قصيرة.
٦ ـ انتشار الجرائم الأخلاقية مثل الزنا، فإن كثرة المخالطة مع وجود عوامل الفتنة تؤدي إلى ارتكاب الفاحشة.
٧ ـ فساد الأخلاق عند الطرفين.
ب ـ مشكلات أكاديمية:
١ ـ عدم الحرية في النقاش أثناء المحاضرات، وهذا يظهر في عدم رغبة الطلاب والطالبات بالمشاركة في الدرس خيفة أن يخطئ أحدهم فيخرج أمام الجنس الآخر، فتشوه صورته أمام من يَوَدّ كسب رضاه من الجنس الآخر.
٢ ـ تعاطف المدرسين مع الطالبات وذلك على حساب الطلاب.
٣ ـ التغيب عن المحاضرات وعدم الالتزام بحضورها بسبب انشغال كل جنس مع الآخر.
٤ ـ صعوبة ممارسة النشاطات الجادة والفاعلة وخاصة التي تمارس في ساحات الجامعة.
٥ ـ تحويل الجامعة عن الغاية الأساسية التي وجدت من أجلها.
٦ ـ فيه قتل للوقت لكثرة التفكير بالجنس الآخر.
٦ ـ ضعف التحصيل العلمي.
ج ـ مشكلات اقتصادية:
١ ـ محاولة إظهار كل من الجنسين كرمه وسخاءه أمام الجنس الآخر، وبذلك يتحمل