إن المكتب الإسلامي أنشأه الشيخ زهير الشاويش سنة ١٣٧٦هـ-١٩٥٧م وقبله بسنوات طبع عدداً من الكتب النافعة في مصر، والشام، وقطر، ومن هذه المكتب برز اسم الشيخ الشاويش وغيره من العلماء الأفاضل، وعرفنا الكتب الحديثية والعقائدية والفقهية الحنبلية، والتي أشرف عليها الشيخ الشاويش والعلامة الشيخ محمد ناصر الدين الألباني الألباني، والشيخ محمد بهجة البيطار، والعلامة الشيخ عبد العزيز بن باز، والدكتور مصطفى السباعي، والشيخ عبد القادر الأرناؤوط، والشيخ شعيب الأرناؤوط والعشرات غيرهم.
وجميع مطبوعات المكتب الإسلامي هي كتب سلفية لأهل الحديث.
وأما (مكتب إسلامي بمصر؟؟؟ ) فهو كذبة اخترعها رجل دعي منذ سنوات (مثل مسجد الضرار)، وحاول سرقة رسالة صغيرة من مطبوعات المكتب الإسلامي.
ورفع عليه دعوى في مصر مكتب العلامة المستشار الدكتور محمد سليم العوا، وأخذ حكم بذلك.
. . .
(المكتب الإسلامي بمصر!! )، ونحن نعلم أنه لا يوجد مكتباً بهذا الاسم مطلقاً، والذي زعم رفعت عليه الدعوى القانونية، ومنع من استعمال هذا الاسم، وبعد سنوات تحايل وأضاف إليه كلمات.