كتب ومقالات كثيرة في مجلات أردية وعربية .. منها مجلة الجامعة السلفية، ومجلة المجمع العلمي الهندي، ومجلة مجمع اللغة العربية بدمشق
ومجلة المعارف، ومجلة برهان وغيرها.
ترجم بعض الكتب من العربية الى الأردية وبالعكس.
قام بتدريس بعض العلوم (مثل الرياضيات والمنطق والعروض)
في فترات مختلفة في بعض المدارس
ألقى محاضرات في ندوات مختلفة في الهند وخارجها
يعمل منذ سنوات في إعداد ببليو غرافيا عن شيخ الإسلام ابن تيمية
المشايخ الذين حصل منهم على الإجازة:
منهم والده الشيخ شمس الحق السلفي ومشايخ آخرون ذُكروا سابقا
ومنهم الشيخ صبحي السامرائي من العراق / والشيخ أبو محمد عليم الدين السلفي من بنجله ديش.
وكتب لي الشيخ علي بن محمد العمران في (١٤/ ٣/١٤٢٥) عن الشيخ محمد عزير:
عرفت الشيخ الأستاذ محمد عزير شمس بكتبه وبعلمه قبل أن أعرف بشخصه وأخلاقه.
ويعود لقائي به لأول مرة إلى نحو ثمان سنوات خلت في أواخر عام ١٤١٧هـ بمكة المكرمة وقد حفزني على لقائه والتعرف عليه ما سمعته من شيخنا العلامة
((بكر بن عبد الله أبوزيد)) من الثناء عليه.
ومنذ ذلك الحين توثقت الصلة بيننا وازداد توثقها بعد أن اشتركنا في العمل على عدة كتب كان أولها كتاب ((الجامع لسيرة شيخ الإسلام ابن تيمية خلال سبعة قرون)) ثم في تحقيق ((تقييد المهمل وتمييز المشكل)) وأخيرا ً في كتاب ((تنبيه الرجل العاقل .. )) لشيخ الإسلام ابن تيمية.
وقد عرفت من أخلاقه الحسنة الكثير فهو دمث الأخلاق، لين العريكة، قليل التكلّف، متقللا من كثير من المظاهر، دائم النفع لطلبة العلم والباحثين ولو كان في ذلك إجحاف بوقته أو بأعماله الخاصة، وقد شهدت من ذلك بنفسي شيئا كثيرا .. وكثيراما يقصده الباحثون للأستفادة منه في قسم المخطوطات بجامعة أم القرى، فيفيدهم منشرح النفس غير متبرم من أحد.