(٢) هو أبو تمام حبيب بن أوس الطائي، شاعر العصر، كان نصرانياً وأسلم، مدح الخلفاء والكبراء وشعره في الذروة، له ديوان مطبوع. توفي سنة: ٢٣١. انظر: ابن النديم: الفهرست: ١٩٠، الخطيب: تاريخ بغداد: ٨/ ٢٤٨، ابن خلكان: وفيات الأعيان: ٢/ ١١، الذهبي: سير أعلام النبلاء: ١١/ ٦٣، البغدادي: خزانة الأدب: ١/ ١٧٢. (٣) هو أبو الطيب المتنبي أحمد بن الحسين الجُعَفِي، من أعظم الشعراء الإِسلاميين، ولد بالكوفة سنة ٣٠٣، قتل سنة ٣٥٤، وله ديوان شعر مطبوع، الفهرست لابن النديم: ١٩٥ نزهة الألباء: ٣٦٦، وانظر الدراسة النقدية الممتازة لأستاذنا السيد محمود محمد شاكر عن المتنبي (ط: المدني القاهرة: ٧٦). (٤) هو أبو العباس أحمد بن يحيى الشيْبَاني، إمام الكوفيين في النحو واللغة كان راوية للشعر محدثاً. توفي ببغداد سنة: ٢٩١، والكِتَاب الذي يعنيه ابن العربي هو "الفصيح" مطبوع. الفهرست لابن النديم: ٨٠، إنباه الرواة: ١/ ١٣٨، معجم الأدباء: ٥/ ١٠٢. (٥) إصلاح المنطق مطبوع بتحقيق أحمد محمد شاكر، وهو لأبي يوسف يعقوب بن إسحاق بن السكيت، إمام في اللغة والأدب، قتل ببغداد سنة ٢٤٤، الفهرست لابن النديم: ٧٩، نزهة الألباء لابن الأنباري ٢٣٨ ومقال الدكتور محمد بن أبي شَنَب في دائرة المعارف الإِسلامية: ١/ ٢٠٠. (٦) الأمالي تنصرف إلى كتب كثيرة ولعل المقصود هنا أمالي أبي علي القالي (ت: ٣٥٦) وانظر ترجمته في: بغية الملتمس للضبي: ٢١٦، إنباه الرواة: ١/