(١) هو عبد العزيز بن عبد الملك بن شفيع المقرىء، وكان شيخاً صالحاً ت: ٥١٤، الصلة: ١/ ٣٥٥ (ط: مصر: ٥٥) بغية الملتمس للضبيّ: ٣٨٦. (٢) أي لجأنا. (٣) مدينة على ساحل البحر بالقطر الجزائري، أول من اختطها الناصر بن زيري بن مناد في حدود سنة ٤٥٧. وهي الآن عاصمة الولاية المسماة بنفس الاسم، انظر: الاستبصار في عجائب الأمصار لمؤلف مجهول: ١٨٠، نُزهَة المشتاق للإدريسي: ١٦٠ (ط: الجزائر) معجم البلدان: ١/ ٣٣٩، الروض المعطار للحميري: ٨٠. (٤) الكِلاَعِي يكنى أبا عبد الله، كان عالماً متفنناً له قصيدة طويلة في السنة والآداب الشرعية والديانات قال ابن الأبار: سمع منه أبو بكر بن العربي في رحلته إلى المشرق سنة ٤٨٥. التكملة: ٤٠٣ (ط: مصر ١٩٥٥) المدارك للقاضي عياض: ٤/ ٨٢٦. (٥) الوزعة جمع وازع وهو الموكل بالصفوف العسكرية يتقدم الصف فيصلحه ويقدم ويؤخر. (٦) لم أعثر على ترجمة له فيما رجعت إليه من كتب التراجم.