لكن قال «مسلم بن عائذ» بدلاً من «محمد بن مسلم بن عائذ».
وأخرجه أبو يعلى في «مسنده»(٢/ ٥٦)(٦٩٧) من طريق محمد بن الحسن بن زبالة.
والطبراني في «الدعاء»(٢/ ٩٦٢)(٤٩٢) من طريق سعيد بن أبي مريم.
وأخرجه الضياء في «المختارة»(٣/ ١٨٦)(٩٧٩) من طريق محمد بن يحيى بن أبي عمر.
وأخرجه أيضاً (٣/ ١٨٦)(٩٨٠) من طريق مصعب بن عبد الله الزبيري. وقال في الرواية: ابن عائذ.
وأخرجه أيضاً (٣/ ١٨٧)(٩٨١) من طريق زهير بن عباد.
ورواه خالد بن خداش، وغيره، كما سيأتي في كلام الدارقطني.
ثلاثة عشر راوياً:[عبد العزيز بن عبد الله الأويسي، وإبراهيم بن حمزة الزبيري، وأحمد بن عبدة، ويعقوب بن حميد بن كاسب، وأحمد بن أبان القرشي، ومحمد بن الحسن بن زبالة، وسعيد بن أبي مريم، وخالد بن خداش، ومصعب الزبيري، ومحمد بن يحيى بن أبي عمر، وزهير بن عباد، وضرار بن صرد، والحماني] عن عبد العزيز الدراوردي، عن سهيل بن أبي صالح، عن محمد بن مسلم بن عائذ، عن عامر بن سعد، عن سعد. به.
إلا أن أحمد بن أبان، وضرار بن صرد، والحماني قالوا:«مسلم بن عائذ» بدلاً من: «محمد بن مسلم بن عائذ».
والصواب قول الجماعة:«محمد بن مسلم بن عائذ».
وقد سئل الدارقطني عن هذا الحديث كما في «العلل»(٤/ ٣٤٢)(٦١٤) فقال:
(يرويه الدراوردي، عن سهيل بن أبي صالح، عن محمد بن مسلم بن عائذ، عن عامر بن سعد.