فما اعتذارك من قول إذا قيلا وقصة البيت سيذكرها الشارح بعد قليل. توجيه إعراب البيت وشرحه في المنخّل: ٥٠، والخوارزمي: ٢٨، وزين العرب: ١٩ وشرح ابن يعيش: ٢/ ٩٧، والأندلسي: ١/ ٢٩٥، والزملكاني: ٢/ ٢٧ وهو من شواهد كتاب سيبويه: ١/ ١٣١، وانظر شرح أبياته لابن خلف: ١/ ١١٩ وشرحها لابن السيرافي: ١/ ٣٥٢، وشرحها للكوفي: ٣٣، ١٦٤. وانظر أمالي ابن الشجري: ١/ ٣٤١، ٢/ ٣٤٧، وشرح الأشموني: ١/ ٢٤٢، والخزانة: ٢/ ٨٧. (٢) في (ب). (٣) في (ب) الشيء. (٤) البيت لليلى الأخيليّة، انظر ديوانها: ١٠٩ وروايته هناك. لا تَغزُوَنَّ الدَّهرَ آل مُطَرّف … لا ظالِمًا أبدًا ولا مَظلُوما من قصيدة لها تمدح آل مُطرف العامِرِيّين وتعرّضُ بعبد الله بن الزّبير. والبيت من شواهد كتاب سيبويه: ١/ ١٣٢، وانظر شرح أبياته لابن خلف: ١/ ١٢٠، وشرحها لابن السيرافي: ١/ ٣٤٥، وشرحها للكوفي: ١٩، ٣٣، ١٦١ وقد ردّ الأسود الغُندجاني في فرحةِ الأديب: ١٩ على ابنِ السّيرافي، وأكُّدَ أنَّ البيتَ لحُميد بن ثور الهلالي. وهو بذلك يوافق ما رواه القالي في أماليه: ١/ ٢٤٥، وقد أثبتها الأستاذ المرحوم عبد العزيز الميمني في ديوان =