للمساهمة في دعم المكتبة الشاملة

فصول الكتاب

<<  <  ج: ص:  >  >>

شمس من العلم والأفضال قد بزغت ... على هضاب العلى في دوحة الأدب

سما سماء العلى في كل مكرمة ... حتى غدا قبلة للعجم والعرب

فهو شاب قد بقل خطه، وابتهج بالكمال رهطه. قد عمر معالم الأدب بنفسه، وأذهب وحشة العلم بكمال انسه، فهو قائل بظلال مجد ابيه، متفيء بكماله الذي يحويه، لا زال شمس أرب، وقبلة كمال وأدب.

***

<<  <  ج: ص:  >  >>