رَدَّدَ الفادي المفترِي الاتهاماتِ التي وَجَّهَها الكفارُ من المشركين
والمنافقينَ واليهود لرسولِ اللهِ - صلى الله عليه وسلم -، والتي ذَكَرَها القرآن، ثم نَقَضَها وأَبْطَلَها، لكنَّ الفادي المجرمَ اعتمدَها وقالَ بها، واتَّهمَ النبيَّ - صلى الله عليه وسلم - بها، واعتبرَها وثيقةَ