(٢) علي بن الحسن بن علي بن أبي طالب، تقدم. روي عنه نحو ما تقدم من كلام ابن عباس، وعنه أيضاً: ما بطن: نكاح امرأة الأب. تفسير ابن أبي حاتم: ٥/ ١٤١٧، ١٤٧١، زاد المسير: ٣/ ١٩٠. (٣) روي عن مجاهد نحو ما تقدم عن ابن عباس: تفسير الطبري: ٨/ ١٤، ٨٣، تفسير ابن أبي حاتم: ٥/ ١٤١٦، ١٤٧٠، النكت والعيون: ٢/ ١٨٦، زاد المسير: ٣/ ١٤٨. (٤) ما وقفت عليه عن قتادة: ما ظهر بالعلانية، وما بطن بالسر. تفسير عبد الرزاق: ١/ ٢١٧، تفسير الطبري: ٨/ ٨٣، النكت والعيون: ٢/ ١٨٦، زاد المسير: ٣/ ١٤٨. (٥) في كون الخمر مما بطن نظر، بل هو مما ظهر، فقد روى ابن جرير في تفسيره: ٨/ ٨٤ عن الضحاك: أن ما ظهر هو الخمر، وما بطن هو الزنا. وانظر النكت والعيون: ٢/ ١٨٦. وفيه نظر من وجه آخر وهو أن هذه السورة مكية وتحريم الخمر كان بالمدينة سنة ثلاث. (٦) الذي يظهر عدم تخصيص الفواحش بما ذُكر، بل الآية عامة في كل ذلك وغيره مما يدخل في مسمى الفاحشة. [تفسير الطبري: ٨/ ١٥، ٨٣، تفسير ابن كثير: ٢/ ١٦٨]. (٧) [سورة الأعراف: الآية ١٥٧]