(٢) في الأصل: أبو إسحاق، والصواب ما أثبت كما سبق في مصادر التخريج. (٣) قلت: قد يكون هناك فرق بين ابن إسحاق وابن عون من جهة التوثيق، مع أن هناك من وثق ابن إسحاق، وقد صرح بالتحديث كما عند ابن حبان في صحيحه، وله شواهد أخرى من طرق متعددة غير طريق ابن إسحاق، وقد ذكر بعض هذه الطرق: أبوداود في سننه، والبخاري في جزء القراءة، والدارقطني في سننه، والبيهقي في سننه، انظر المواضع السابقة، وقد صححه جمع من أهل العلم ذكرت بعضهم في مصادر التخريج، وقال الخطابي: وإسناده جيد لا طعن فيه. [معالم السنن: ١/ ٣٩٠] وقال ابن حجر: أخرجه أبوداود بإسناد رجاله ثقات. [الدراية: ١/ ١٦٤، وانظر تلخيص الحبير: ١/ ٢٣١]. (٤) سيأتي هذا الحديث وترجمة رجاله ص: ٧٥٣. (٥) سيأتي من حديث أبي هريرة ص: ٧٥٤. (٦) غريب الحديث للهروي: ١/ ٤٧، مقاييس اللغة: ٢٩٠، النهاية: ٢/ ١٢، لسان العرب: ٢/ ٢٤٨. (٧) قد تحتمل بطلان الصلاة، قال الخطابي: فهي خداج معناه: ناقصة نقص فساد وبطلان.