(٢) أخرجه البخاري تعليقا [٩٨٦ كتاب التفسير، تفسير سورة الإسراء] قال ابن حجر في الفتح: "وصله ابن عيينة في تفسيره عن عمرو بن دينار، عن عكرمة، عن ابن عباس، وهذا على شرط الصحيح، ورواه الفريابي بإسناد آخر عن ابن عباس .. " (٣) أي: أحرى وأقصد، قال في لسان العرب، مادة: وخى: "الوخي: الطريق المعتمد، وقيل: هو الطريق القاصد ... ويقال توخيت محبتك بمعنى تحريت". (٤) سورة العصر (٢). (٥) كذا في الأصل. (٦) القُعْدُد هنا المراد بها: القربى. ينظر: لسان العرب، مادة: قعد. (٧) لوحة رقم [٢/ ١٧٨]. (٨) سورة البقرة (١٧٩). (٩) ومن جملة الحكم التي شرع الله القصاص لها؛ شفاء النفس وذهاب غيظها، وتحقيق العدل بين الناس، وهذا مما يستوي في الرجال والنساء.