(٢) أشار إليه في زاد المسير ص ١٠٢٣، وفي الجامع لأحكام القرآن (١٣/ ٨٤)، وهي في معنى الرواية التي سبقت عن الحسن. (٣) هو: المعرور بن سويد الأسدي، أبو أمية الكوفي، قال العجلي: تابعي ثقة، قال ابن سعد: كان كثير الحديث. ينظر: طبقات ابن سعد (٦/ ٤٢١) وتهذيب التهذيب (٥/ ٤٧٢). (٤) أخرجه أحمد (٥/ ١٧٠) والطبري في تفسيره (٩/ ٤٢١) والترمذي [٤/ ٢٦٨ كتاب صفة جهنم، ما جاء أن للنار نفسين] وصححه، وابن حبان [١٦/ ٣٧٥ كتاب التاريخ، ذكر إبدال سيئات من أحب من عباده] عن الأعمش، بنحوه. (٥) أشار إليه في زاد المسير ص ١٠٢٣. (٦) أخرجه ابن أبي حاتم (٨/ ٢٧٣٤) به. (٧) صحح المؤلف ـ رحمه الله ـ أن الآية في الدنيا، وهو معنى قول الحسن ومجاهد وعطاء، خلافا لمن قال هي في الآخرة، وفي الحق فإن الآية الكريمة جاءت عامة، فحملها على كل ما يصح في المعنى من غير معارضة أولى، ولا سيما وأنه قد ثبت عن النبي - صلى الله عليه وسلم - ما يشهد لقول من جعلها في الآخرة، كالحديث الذي ذكره عن أبي ذر - رضي الله عنه -.