(٢) قول مطرف أخرجه الطبري في تفسيره (١١/ ٤٥٢) بنحوه. وأما قول مجاهد فقد أخرجه ابن أبي شيبة [٧/ ٢٠٧ كتاب الزهد، كلام مجاهد] به. (٣) أخرجه ابن أبي شيبة [٢/ ٤٧ كتاب الأذان والإقامة، في قوله تعالى: كانوا قليلا من الليل ما يهجعون] وابن أبي الدنيا في التهجد والقيام ص ٣٥٩، به. (٤) هو: النخعي، تقدم. (٥) أخرجه ابن أبي شيبة [٢/ ٤٧ كتاب الآذان والإقامة، في قوله تعالى: كانوا قليلا من الليل] الطبري في تفسيره (١١/ ٤٥٤) (٦) أخرجه ابن أبي شيبة ـ الإحالة السابقة ـ والطبري في تفسيره (١١/ ٤٥٢) بنحوه. (٧) أخرجه عبد الرزاق في تفسيره (٣/ ٢٤٣) وابن أبي شيبة ـ الإحالة السابقة ـ والطبري في تفسيره (١١/ ٤٥٤) به. (٨) أخرجه عبد الرزاق في تفسيره (٣/ ٢٤٣) وابن أبي شيبة [٧/ ١٧٩ كتاب الزهد، كلام مطرف بن عبد الله] والطبري في تفسيره (١١/ ٤٥٢) به. (٩) لوحة رقم [٢/ ٢٥٦]. (١٠) سورة الذاريات (١٩). (١١) سورة الذاريات (٥٧، ٥٨). (١٢) هو: عامر بن عبد الله المعروف بابن عبد قيس بن عامر التميمي، أبو عبد الله البصري، كان زاهدا عابدا، شغل بالعبادة عن الرواية، مات بالشام أيام معاوية - رضي الله عنه -. ينظر: طبقات ابن سعد (٧/ ٥١) تاريخ دمشق (٢٦/ ٣). (١٣) سورة الرعد (٣٨). (١٤) أخرجه ابن سعد في الطبقات (٧/ ٥٤) به. (١٥) هو: أوس بن عبد الله الربعي الأزدي، أبو الجوزاء البصري، قال العجلي: بصري تابعي ثقة، قتل مع ابن الأشعث في الجماجم سنة ٨٣ هـ. ينظر: طبقات ابن سعد (٧/ ١١٦) وتهذيب التهذيب (١/ ٣٠٠). (١٦) سورة الذاريات (٥٦ ـ ٥٧).