للمساهمة في دعم المكتبة الشاملة

فصول الكتاب

<<  <  ص:  >  >>
مسار الصفحة الحالية:

وإبراهيم (١)، والضحاك (٢)، وأبو رزين (٣) (٤): {أَلَّا تَعُولُوا} (٥) ألا تميلوا، ألا تجوروا (٦). وقال زيد: ألا يكثر من تعولون (٧).


(١) إبراهيم النخعي، رواه عنه: سعيد بن منصور في سننه: ٣/ ١١٤٤، وابن جرير في تفسيره: ٤/ ٢٤٠.
(٢) رواه ابن أبي شيبة في مصنفه: ٤/ ٢٥ الموضع السابق، وذكره ابن أبي حاتم في تفسيره: ٣/ ٨٦٠، والنحاس في معاني القرآن: ٢/ ١٥.
(٣) أبو رزين: مسعود بن مالك الأسدي مولاهم الكوفي، عن: عبد الله بن عباس، وعبد الله بن مسعود، وعنه: مغيرة بن مقسم، وعاصم بن أبي النجود، ذكره ابن شاهين في الصحابة، وتعقب بأنه لاصحبة له ولا إدراك، ثقة فاضل، مات سنة ٨٥ هـ. [تهذيب الكمال: ٢٧/ ٤٧٧، الإصابة: ٤/ ٧٤، التقريب: ٩٣٦].
(٤) رواه ابن أبي شيبة في مصنفه: ٤/ ٢٥ الموضع السابق، وذكره ابن أبي حاتم في تفسيره: ٣/ ٨٦٠، والجصاص في أحكام القرآن: ١/ ٨٤.
(٥) [سورة النساء: الآية ٣]
(٦) روي عن بعض هؤلاء: ألا تميلوا، وعن بعضهم: ألا تجوروا، وكلاهما بمعنى واحد، قال الزجاج: وقيل في التفسير: ألا تميلوا ومعنى تميلوا: تجوروا. معاني القرآن: ٢/ ١١.
(٧) رواه عن زيد بن أسلم ابن جرير في تفسيره: ٤/ ٢٤١، وابن أبي حاتم في تفسيره: ٣/ ٨٦٠، والدارقطني في سننه: ٣/ ٣١٤ كتاب النكاح حديث: ٢٥٧، والبيهقي في سننه: ٧/ ٤٦٦ كتاب النفقات باب وجوب النفقة للزوجة.

<<  <   >  >>