للمساهمة في دعم المكتبة الشاملة

فصول الكتاب

<<  <  ج: ص:  >  >>
رقم الحديث:

٦٣١٢ - إذا ابتلى اللَّه العبد المسلم ببلاء في جسده قال اللَّه -عز وجل-: اكتب له صالح عمله، فإن شفاه غسله وطهره، وإن قبضه غفر له ورحمه.

(حسن) (حم) عن أنس. (الإرواء: ٥٥٣)

٦٣١٣ - إذا اشتكى العبد المسلم قال اللَّه تعالى للذين يكتبون: اكتبوا له أفضل ما كان يعمل إذا كان طلقًا حتى أطلقه.

(صحيح) (حل) عن ابن عمرو. (الصحيحة ١٢٣١)

٦٣١٤ - إذا اشتكى المؤمن أخلصه من الذنوب كما يخلص الكير خبث الحديد.

(صحيح) (خد حب طس) عن عائشة. (الصحيحة ١٢٥٧)

٦٣١٥ - إذا مرض العبد أو سافر كتب اللَّه تعالى له من الأجر مثل ما كان يعمل صحيحًا مقيمًا.

(صحيح) (حم خ) عن أبي موسى. (الإرواء ٥٥٣)

٦٣١٦ - إذا مرض العبد قال اللَّه للكرام الكاتبين: اكتبوا لعبدي مثل الذي كان يعمل حتى أقبضه أو أعافيه.

(صحيح) (ش) عن عطاء بن يسار مرسلًا. (الإرواء ٥٥٣)

٦٣١٧ - إن الرجل ليكون له المنزلة عند اللَّه فما يبلغها بعمل فلا يزال اللَّه يبتليه بما يكره حتى يبلغه إياها.

(حسن) (حب ك) عن أبي هريرة. (الصحيحة ٢٥٩٩)

٦٣١٨ - إن الصالحين يشدد عليهم، وإنه لا يصيب مؤمنًا نكبة من شوكة فما فوق ذلك إلا حطت عنه بها خطيئة، ورفع له بها درجة.

(صحيح) (حم حب ك هب) عن عائشة. (الصحيحة ١٦١٠)

٦٣١٩ - إن العبد إذا مرض أوحى اللَّه إلى ملائكته: أنا قيدت عبدي بقيد من قيودي فإن أقبضه أغفر له، وإن أعافه فحينئذ يقعد لا ذنب له.

(حسن) (ك) عن أبي أمامة. (الصحيحة ١٦١٣)

<<  <  ج: ص:  >  >>