٤٨ - "من فصل في سبيل اللَّه فمات أو قتل أو وقصته (١) فرسه أو بعيره أو لدغته هامة أو مات على فراشه بأي حتف شاء اللَّه فإنه شهيد وإن له الجنة". ثم ضعفه في الضعيفة (٥٣٦٠).
٤٩ - "كان يكره المسائل ويعيبها فإذا سأله أبو رزين أجابه وأعجبه" ضعيف.
٥٠ - "اتقوا بيتًا يقال له الحمام فمن دخله فليستتر". ثم ضعفه كما في ضعيف الترغيب.
٥١ - "عن الجمعة" منكرة وهي قطعة من حديث: "احضروا الجمعة" انظر صحيح الترغيب (٧١٣).
٥٢ - "ما أمرت كلما بلت أن أتوضأ، ولو فعلت لكانت سنة". حسنه شيخنا ثم ضعفه في المشكاة وفي ضعيف سنن أبي داود (٩).
٤ - ألحقت به ما رأيته صوابًا من استدراكات المناوي على السيوطي حيث قَصّر السيوطي في عزو عدد لا بأس به من الأحاديث.
٥ - إصلاح التصحيفات والأخطاء المطبعية الواقعة في النسخة المطبوعة من صحيح الجامع.
٦ - مراجعة كثير من أحاديث الكتاب على الأصول والمصادر الأصلية التي نقل منها السيوطي، وبيان الفروق في الهامش إلا أن تكون فروقًا غير مؤثرة مثل:"وكان""فكان" و"بلقائه" و"لقائه" ونحو ذلك.
٧ - "شرح الغريب من فيض القدير للمناوي ومن كتب الغريب.
[منهج السيوطي في جامعه]
إن المتأمل لعمل السيوطي في جامعه يجد أنه سار على منهج يتلخص فيما يأتي:
١ - تلفيق اللفظ من الروايات الموجودة في المصادر التي أشار إليها.