٦٢٢١ - إن من شر الناس عند اللَّه يوم القيامة ذا الوجهين.
(صحيح) (ت) عن أبي هريرة. (صحيح الترمذي ٢٠٢٥)
٦٢٢٢ - من شر الناس ذو الوجهين: الذي يأتي هؤلاء بوجه وهؤلاء بوجه.
(صحيح) (د) عن أبي هريرة. (صحيح أبي داود ٤٨٧٢)
٦٢٢٣ - من كان له وجهان في الدنيا كان له يوم القيامة لسانان من نار.
(صحيح) (د) عن عمار. (الصحيحة ٨٩٢)
[باب في الرياء]
٦٢٢٤ - إذا جمع اللَّه الأولين والآخرين ليوم لا ريب فيه نادى مناد: من كان أشرك في عمل عمله للَّه أحدًا فليطلب ثوابه من عنده، فإن اللَّه أغنى الشركاء عن الشرك.
(حسن) (حم ت هـ) عن أبي سعيد بن أبي فضالة. (المشكاة ٥٣١٨)
٦٢٢٥ - إذا كان يوم القيامة نادى مناد: من عمل عملًا لغير اللَّه فليطلب ثوابه ممن عمله له.
(حسن) (ابن سعد) عن أبي سعد بن أبي فضالة. (المشكاة ٥٣١٨)
٦٢٢٦ - إن أخوف ما أخاف عليكم الشرك الأصغر الرياء، يقول اللَّه يوم القيامة إذا جزي الناس بأعمالهم: اذهبوا إلى الذين كنتم تراءون في الدنيا فانظروا هل تجدون عندهم جزاء.
(صحيح) (حم) عن محمود بن لبيد. (الصحيحة ٩٥١)
٦٢٢٧ - إن اللَّه تعالى لا يقبل من العمل إلا ما كان له خالصًا وابتغي به وجهه.
(حسن) (ن) عن أبي أمامة. (الصحيحة ٥٢)
٦٢٢٨ - ألا أخبركم بما هو أخوف عليكم عندي من المسيح الدجال؟ الشرك الخفي: أن يقوم الرجل فيصلِّي فيزين صلاته لما يرى من نظر رجل.
(حسن) (هـ) عن أبي سعيد. (المشكاة ٥٣٣٣)