٨٢٤٧ - إذا دخل أهل الجنة الجنة وأهل النار النار نادى مناد: يا أهل الجنة إن لكم عند اللَّه موعدًا يريد أن ينجزكموه، فيقولون: وما هو؟ ألم يثقل اللَّه موازيننا ويبيض وجوهنا ويدخلنا الجنة وينجنا من النار؟ فيكشف الحجاب، فينظرون إليه، فواللَّه ما أعطاهم اللَّه شيئًا أحب إليهم من النظر إليه ولا أقر لأعينهم.
(صحيح)(حم هـ ابن خزيمة حب) عن صهيب. (تخريج الطحاوية ١٤٤)
٨٢٤٨ - اسم اللَّه الأعظم الذي إذا دعي به أجاب في ثلاث سور من القرآن: في البقرة، وآل عمران، وطه.
(صحيح)(هـ طب ك) عن أبي أمامة. (الصحيحة ٧٤٦)
٨٢٤٩ - اسم اللَّه الأعظم في هاتين الآيتين {وَإِلَهُكُمْ إِلَهٌ وَاحِدٌ لَا إِلَهَ إِلَّا هُوَ الرَّحْمَنُ الرَّحِيمُ}[البقرة: ١٦٣]، وفاتحة آل عمران {الم (١) اللَّهُ لَا إِلَهَ إِلَّا هُوَ الْحَيُّ الْقَيُّومُ}.
(حسن)(حم د ت هـ) عن أسماء بنت يزيد. (المشكاة ٢٢٩١)
(١) فإذا أراد خلق الولد من المني لم يمنعه العزل بل يكون وإن عزل، وهذا قاله لما سئل عن العزل.