للمساهمة في دعم المكتبة الشاملة

فصول الكتاب

<<  <  ج: ص:  >  >>
رقم الحديث:

١٥٥٥ - فطركم يوم تفطرون، وأضحاكم يوم تضحون، وكل عرفة موقف، وكل منى منحر، وكل فجاج مكة منحر، وكل جمع موقف (١).

(صحيح) (د هق) عن أبي هريرة. (الإرواء ٨٩٧)

١٥٥٦ - الفطر يوم تفطرون، والأضحى يوم تضحون.

(صحيح) (هـ) عن أبي هريرة. (الإرواء ٩٠٥)

١٥٥٧ - الفطر يوم يفطر الناس، والأضحى يوم يضحي الناس (٢).

(صحيح) (ت) عن عائشة. (الإرواء ٩٠٥)

١٥٥٨ - كان لكم يومان تلعبون فيهما، وقد أبدلكم اللَّه بهما خيرًا منهما: يوم الفطر ويوم الأضحى.

(صحيح) (ن) عن أنس. (الصحيحة ٢٠٢١)

[باب صلاة المسافر]

١٥٥٩ - كان إذا صلى الغداة في سفر مشى عن راحلته قليلًا.

(صحيح) (حل هق) عن أنس. (الصحيحة ٢٠٧٧)

١٥٦٠ - كان إذا نزل منزلًا (٣) لم يرتحل حتى يصلِّي الظهر.

(صحيح) (حم د ن) عن أنس. (صحيح أبي داود ١٠٨٨)

١٥٦١ - كان يجمع بين الظهر والعصر، والمغرب والعشاء في السفر.

(صحيح) (حم خ) عن أنس. (صحيح أبي داود ١٠٨٩)


(١) قال الخطابي: معناه أن الخطأ موضوع عن الناس فيما سبيله الاجتهاد فلو اجتهد قوم فلم يروا الهلال إلا بعد ثلاثين فأتموا ثم ثبت أن الشهر تسع وعشرون فصومهم وفطرهم ماض، وكذا إذا أخطأوا يوم عرفة أجزاهم ولا قضاء تخفيفًا من اللَّه ورفقًا بهم.
(٢) أي: الفطر هو اليوم الذي يجمعون على الفطر فيه، هبه صادف الصحة أو لا، ويوم الأضحى هو الذي يجمعون على التضحية فيه.
(٣) في سفره لنحو استراحة.

<<  <  ج: ص:  >  >>