للمساهمة في دعم المكتبة الشاملة

فصول الكتاب

<<  <  ج: ص:  >  >>
رقم الحديث:

[باب العدوى]

٦٣٤٩ - اتقوا المجذوم كما يتقى الأسد.

(صحيح) (تخ) عن أبي هريرة. (الصحيحة ٧٨٠)

٦٣٥٠ - أربع في أمتي من أمر الجاهلية لم يدعهن الناس: الطعن في الأنساب، والنياحة على الميت، والأنواء مطرنا بنوء كذا وكذا، والإعداء؛ جرب بعير فأجرب مئة بعير، فمن أجرب البعير الأول؟!

(حسن) (حم ت) عن أبي هريرة. (الصحيحة ٧٣٤)

٦٣٥١ - فمن أعدى الأول (١)؟!

(صحيح) (ق د) عن أبي هريرة. (الصحيحة ٧٨٢)

٦٣٥٢ - لا تحدوا النظر إلى المجذومين.

(صحيح) (الطيالسي هق) عن ابن عباس. (الصحيحة ١٠٦٤)

٦٣٥٣ - لا تديموا النظر إلى المجذومين.

(صحيح) (حم هـ) عن ابن عباس. (الصحيحة ١٠٦٤)

٦٣٥٤ - لا عدوى ولا صفر (٢) ولا هامة (٣).

(صحيح) (حم ق) عن أبي هريرة (حم م) عن السائب بن يزيد. (الصحيحة ٧٨٣)

٦٣٥٥ - لا عدوى، ولا طيرة، وإنما الشؤم في ثلاث: في الفرس، والمرأة، والدار.

(صحيح) (حم ق) عن ابن عمر. (الصحيحة ٧٨٨)


(١) قاله لمن استشهد على العدوى بإعداء البعير الأجرب للإبل.
(٢) كان العرب يتشاءمون من شهر صفر.
(٣) دابة تخرج من رأس القتيل أو تتولد من دمه فلا تزال تصيح حتى يؤخذ بثأره، كذا تزعم العرب فأكذبهم الشارع.

<<  <  ج: ص:  >  >>