للمساهمة في دعم المكتبة الشاملة

فصول الكتاب

<<  <  ج: ص:  >  >>
رقم الحديث:

٦٦٢٨ - إذا أتاكم كريم قوم فأكرموه.

(حسن) (هـ) عن ابن عمر (البزار ابن خزيمة طب عد هب) عن جرير (البزار) عن أبي هريرة (عد) عن معاذ وأبي قتادة (ك) عن جابر (طب) عن ابن عباس وعبد اللَّه بن ضمرة (ابن عساكر) عن أنس وعدي بن حاتم (الدولابي في الكنى ابن عساكر) عن أبي راشد عبد الرحمن بن عبد بلفظ: شريف قوم. (الصحيحة: ١٢٠٥)

٦٦٢٩ - إن نزلتم بقوم فأمروا لكم بما ينبغي للضيف فاقبلوا، فإن لم يفعلوا فخذوا منهم حق الضيف الذي ينبغي لهم.

(صحيح) (حم ق د هـ) عن عقبة بن عامر. (الإرواء ٢٥٩١)

٦٦٣٠ - إن اللَّه تعالى جواد يحب الجود، ويحب معالي الأخلاق، ويكره سفسافها (١).

(صحيح) (هب) عن طلحة بن عبيد اللَّه (حل) عن ابن عباس. (الصحيحة ١٦٢٧)

٦٦٣١ - إن اللَّه كريم يحب الكرماء، جواد يحب الجودة، يحب معالي الأخلاق، ويكره سفسافها.

(صحيح) (ابن عساكر الضياء) عن سعد بن أبي وقاص. (الصحيحة ١٣٧٨)

٦٦٣٢ - إن اللَّه كريم يحب الكرم، ويحب معالي الأخلاق، ويكره سفسافها.

(صحيح) (طب حل ك هب) عن سهل بن سعد. (الصحيحة ١٣٧٨)

٦٦٣٣ - إن اللَّه تعالى يحب أن يرى أثر نعمته على عبده.

(حسن) (ت ك) عن ابن عمرو. (غاية المرام ٧٦)

٦٦٣٤ - إنهم يخيروني (٢) بين أن يسألوني بالفحش، أو يبخلوني ولست بباخل.

(صحيح) (حم م) عن عمر. (الصحيحة ٣٥٨٩)


(١) أي: رديئها وحقيرها.
(٢) إنهم ألحو علي في المسألة والسؤال من الأموال وقصدوا بذلك أحد شيئين: إما أن أعطيهم ما سألوا مع كونهم غير محتاجين وإما أن ينسبوني إلى البخل.

<<  <  ج: ص:  >  >>