٦٦٨٢ - لينصرن الرجل أخاه ظالمًا أو مظلومًا، إن كان ظالمًا فلينهه فإنه له نصرة، وإن كان مظلومًا فلينصره.
(صحيح) (حم ق) عن جابر. (الترغيب ٢٢٣٦)
٦٦٨٣ - ما من امرئ يخذل امرءًا مسلمًا في موطن ينتقص فيه من عرضه وينتهك فيه من حرمته إلا خذله اللَّه تعالى في موطن يحب فيه نصرته، وما من أحد ينصر مسلمًا في موطن ينتقص فيه من عرضه وينتهك فيه من حرمته إلا نصره اللَّه في موطن يحب فيه نصرته.
(حسن) (حم د الضياء) عن جابر وأبي طلحة بن سهل. (المشكاة ٤٩٨٣)
٦٦٨٤ - من ذب عن عرض أخيه بالغيبة كان حقًا على اللَّه أن يعتقه من النار.
(صحيح) (حم طب) عن أسماء بنت يزيد. (غاية المرام ٢٤٦)
٦٦٨٥ - من حمى مؤمنًا من منافق يغتابه بعث اللَّه ملكًا يحمي لحمه يوم القيامة من نار جهنم، ومن رمى مسلمًا بشيء يريد شينه به حبسه اللَّه على جسر جهنم حتى يخرج مما قال.
(حسن) (حم د) عن معاذ بن أنس. (المشكاة ٤٩٨٦)
٦٦٨٦ - من رد عن عرض أخيه رد اللَّه عن وجهه النار يوم القيامة.
(صحيح) (حم ت) عن أبي الدرداء. (غاية المرام ٤٢٧)
٦٦٨٧ - من رد عن عرض أخيه كان له حجابًا من النار.
(صحيح) (هق) عن أبي الدرداء. (غاية المرام ٤٢٦)
٦٦٨٨ - من نصر أخاه بظهر الغيب نصره اللَّه في الدنيا والآخرة.
(حسن) (هق الضياء) عن أنس. (الصحيحة ١٢١٧)
٦٦٨٩ - من نصر قومه على غير الحق فهو كالبعير الذي تردى فهو يُنزع بذنبه (١).
(صحيح) (د) عن ابن مسعود. (المشكاة ٤٩٠٤)
(١) أي يخرج من الحفرة بذنبه.