فمات أكنت تحتسب به؟ فأنت خلقته؟! فأنت هديته؟ فأنت كنت ترزقه؟ فكذلك فضعه في حلاله وجنبه حرامه، فإن شاء اللَّه أحياه، وإن شاء أماته، ولك أجر.
(صحيح)(حم ن حب) عن أبي ذر. (الصحيحة ٥٧٥)
٦٦٩٤ - من أفضل العمل إدخال السرور على المؤمن تقضي عنه دينًا، تقضي له حاجة، تنفس له كربة.
(صحيح)(هب) عن ابن المنكدر مرسلًا. (الصحيحة ٢٢٩١)
٦٦٩٥ - من يكن في حاجة أخيه يكن اللَّه في حاجته.
(صحيح)(ابن أبي الدنيا في قضاء الحوائج) عن جابر. (الصحيحة ٢٣٦٢)
٦٦٩٦ - المسلم أخو المسلم لا يظلمه ولا يسلمه (١)، ومن كان في حاجة أخيه كان اللَّه في حاجته، ومن فرج عن مسلم كربة فرج اللَّه عنه بها كربة من كرب يوم القيامة، ومن ستر مسلمًا ستره اللَّه يوم القيامة.
(صحيح)(حم ق ٣) عن ابن عمر. (الصحيحة ٥٠٤)
٦٦٩٧ - إن للَّه تعالى أقوامًا يختصهم بالنعم لمنافع العباد، ويقرها فيهم ما بذلوها، فإذا منعوها نزعها منهم فحولها إلى غيرهم.
(حسن)(ابن أبي الدنيا في قضاء الحوائج طب حل) عن ابن عمر. (الصحيحة ١٦٩٢)
٦٦٩٨ - أفضل الأعمال أن تدخل على أخيك المؤمن سرورًا، أو تقضي عنه دينًا، أو تطعمه خبزًا.
(حسن)(ابن أبي الدنيا في قضاء الحوائج هب) عن أبي هريرة (عد) عن ابن عمر. (الصحيحة ١٤٩٤)