للمساهمة في دعم المكتبة الشاملة

فصول الكتاب

<<  <  ج: ص:  >  >>
رقم الحديث:

٦٧٣٨ - الحياء خير كله.

(صحيح) (م د) عن عمران بن حصين. (الروض النضير ٧٤٣)

٦٧٣٩ - الحياء من الإيمان.

(صحيح) (م ت) عن ابن عمر. (الروض النضير ٥١٣)

٦٧٤٠ - الحياء من الإيمان، والإيمان في الجنة، والبذاء من الجفاء، والجفاء في النار.

(صحيح) (ت ك هب) عن أبي هريرة (خد هـ ك هب) عن أبي بكرة (طب هب) عن عمران بن حصين. (الصحيحة ٤٩٥)

٦٧٤١ - الحياء والإيمان قرنا جميعًا، فإذا رفع أحدهما رفع الآخر.

(صحيح) (حل ك هب) عن ابن عمر. (الروض النضير ٢/ ٤٢٣)

٦٧٤٢ - الحياء والعي (١) شعبتان من الإيمان، والبذاء والبيان (٢) شعبتان من النفاق.

(صحيح) (حم ت ك) عن أبي أمامة. (المشكاة ٤٧٩٦)

٦٧٤٣ - الحياء لا يأتي إلا بخير (٣).

(صحيح) (ق) عن عمران بن حصين. (المشكاة ٥٠٧١)

٦٧٤٤ - إن لكل دين خلقًا، وإن خلق الإسلام الحياء.

(حسن) (هـ) عن أنس وابن عباس. (الصحيحة ٩٣٧)

٦٧٤٥ - إن مما أدرك الناس من كلام النبوة الأولى: إذا لم تستح فاصنع ما شئت.

(صحيح) (حم خ د هـ) عن ابن مسعود (حم) عن حذيفة. (الصحيحة ٦٨٤)


(١) أي: سكون اللسان تحرزًا عن الوقوع في البهتان.
(٢) أي: فصاحة اللسان والمراد به هنا ما يكون فيه إثم من الفصاحة كهجو.
(٣) لأن من استحيا من الناس أن يروه يأتي بقبيح دعاه ذلك إلى أن يكون حياؤه من ربه أشد فلا يضيع فريضة ولا يرتكب خطيئة.

<<  <  ج: ص:  >  >>