٦٨٨٥ - إن عظم الجزاء مع عظم البلاء، وإن اللَّه تعالى إذا أحب قومًا ابتلاهم، فمن رضي فله الرضا، ومن سخط فله السخط.
(حسن) (ت هـ) عن أنس. (الصحيحة ١٤٦)
٦٨٨٦ - إذا أحب اللَّه قومًا ابتلاهم.
(صحيح) (طس هب الضياء) عن أنس. (الصحيحة: ١٤٦)
٦٨٨٧ - إذا أصاب أحدكم مصيبة فليذكر مصيبته بي فإنها من أعظم المصائب.
(صحيح) (عد هب) عن ابن عباس (طب) عن سابط الجمحي. (الصحيحة ١١٠٦)
٦٨٨٨ - يا أيها الناس! أيما أحد من المؤمنين أصيب بمصيبة فليتعز بمصيبته بي عن المصيبة التي تصيبه بغيري، فإن أحدًا من أمتي لن يصاب بمصيبة بعدي أشد عليه من مصيبتي.
(صحيح) (هـ) عن عائشة. (الصحيحة ١١٠٦)
٦٨٨٩ - إذا أنزل اللَّه بقوم عذابًا أصاب العذاب من كان فيهم ثم بعثوا على أعمالهم.
(صحيح) (حم خ) عن ابن عمر. (الضعيفة ١٨٥١)
٦٨٩٠ - إذا بلغ الرجل من أمتي ستين سنة فقد أعذر اللَّه إليه في العمر.
(صحيح) (ك) عن أبي هريرة. (الصحيحة ١٠٨٨)
٦٨٩١ - إذا بلغ اللَّه العبد ستين سنة فقد أعذر إليه وأبلغ إليه في العمر.
(صحيح) (عبد بن حميد) عن سهل بن سعد. (الصحيحة ١٠٨٨)
٦٨٩٢ - أعذر اللَّه إلى امرئ أخر أجله حتى بلغ ستين سنة.
(صحيح) (خ) عن أبي هريرة. (الصحيحة ١٠٨٨)