٦٩٤٩ - ما قَلَّ وكفى خير مما كثر وألهى.
(صحيح) (ع الضياء) عن أبي سعيد. (الصحيحة ٩٤٥)
٦٩٥٠ - مستريح ومستراح منه، العبد المؤمن يستريح من نصب الدنيا وأذاها إلى رحمة اللَّه تعالى، والعبد الفاجر تستريح منه العباد والبلاد والشجر والدواب.
(صحيح) (حم ق ن) عن أبي قتادة. (الصحيحة ١٧١٠)
٦٩٥١ - من أحب لقاء اللَّه أحب اللَّه لقاءه، ومن كره لقاء اللَّه كره اللَّه لقاءه.
(صحيح) (حم ق ت ن) عن عائشة وعبادة. (الصحيحة ٣٥٥٤)
٦٩٥٢ - من أراد أن يعلم ماله عند اللَّه فلينظر ما للَّه عنده (١).
(حسن) (الدارقطني في الأفراد) عن أنس (حل) عن أبي هريرة وسمرة. (الصحيحة ٢٣١٠)
٦٩٥٣ - من أرضى الناس بسخط اللَّه وكله اللَّه إلى الناس، ومن أسخط الناس برضا اللَّه كفاه اللَّه مؤنة الناس.
(صحيح) (ت حل) عن عائشة. (الصحيحة ٢٣١١)
٦٩٥٤ - من التمس رضا اللَّه بسخط الناس كفاه اللَّه مؤنة الناس، ومن التمس رضا الناس بسخط اللَّه وكله اللَّه إلى الناس.
(صحيح) (ت) عن عائشة. (الصحيحة ٢٣١١)
٦٩٥٥ - من أصبح منكم آمنًا في سربه معافى في جسده، عنده قوت يومه، فكأنما حيزت له الدنيا بحذافيرها.
(حسن) (خد ت هـ) عن عبد اللَّه بن محصن. (الصحيحة ٢٣١٨)
٦٩٥٦ - من جعل الهموم همًا واحدًا هم المعاد كفاه اللَّه سائر همومه، ومن تشعبت به الهموم من أحوال الدنيا لم يبال اللَّه في أي أوديتها هلك.
(حسن) (هـ) عن ابن مسعود. (الترغيب ٣١٧١)
(١) فمنزلة اللَّه عند العبد في قلبه على قدر معرفته إياه، وعلمه به، وإجلاله وتعظيمه، والحياء والخوف منه، وإقامة الحرمة لأمره ونهيه، والوقوف عند أحكامه.