بدنة مقلدة متقبلة، وهللى اللَّه مائة تهليلة فإنها تملأ ما بين السماء والأرض، ولا يرفع يومئذ لأحد عمل أفضل منها إلا أن يأتي بمثل ما أتيت.
(حسن) (حم طب ك) عن أم هانئ. (الصحيحة ١٣١٦)
٦٩٩٨ - كان يذكر اللَّه تعالى على كل أحيانه.
(صحيح) (م د ت هـ) عن عائشة. (الصحيحة ٤٠٥)
٦٩٩٩ - لأن أقعد مع قوم يذكرون اللَّه تعالى من صلاة الغداة حتى تطلع الشمس أحب إلي من أن أعتق أربعة من ولد إسماعيل، ولأن أقعد مع قوم يذكرون اللَّه من صلاة العصر إلى أن تغرب الشمس أحب إلي من أن أعتق أربعة.
(حسن) (د) عن أنس. (المشكاة ٩٧٠)
٧٠٠٠ - لأن أقول سبحان اللَّه والحمد للَّه ولا إله إلا اللَّه واللَّه أكبر أحب إلي مما طلعت عليه الشمس.
(صحيح) (م ت) عن أبي هريرة. (المشكاة ٢٢٩٥)
٧٠٠١ - ليس أحد أفضل عند اللَّه من مؤمن يعمر في الإسلام لتكبيره وتحميده وتسبيحه وتهليله.
(صحيح) (حم) عن طلحة. (الصحيحة ٦٥٤)
٧٠٠٢ - ما اجتمع قوم ثم تفرقوا عن غير ذكر اللَّه وصلاة على النبي -صلى اللَّه عليه وسلم- إلا قاموا عن أنتن من جيفة.
(صحيح) (الطيالسي هب الضياء) عن جابر. (الصحيحة ٨٠)
٧٠٠٣ - ما اجتمع قوم على ذكر فتفرقوا عنه إلا قيل لهم: قوموا مغفورًا لكم.
(صحيح) (الحسن بن سفيان) عن سهل ابن الحنظلية. (الصحيحة ٢٢١٠)
٧٠٠٤ - ما اجتمع قوم فتفرقوا عن غير ذكر اللَّه إلا كأنما تفرقوا عن جيفة حمار، وكان ذلك المجلس عليهم حسرة.
(صحيح) (حم) عن أبي هريرة. (الصحيحة ٧٧)