٧١٥٧ - رب اغفر لي، وتب علي إنك أنت التواب الغفور.
(صحيح) (هـ) عن ابن عمر. (الصحيحة ٥٥٦)
٧١٥٨ - سل اللَّه العفو والعافية في الدنيا والآخرة.
(صحيح) (تخ ك) عن عبد اللَّه بن جعفر. (الصحيحة ١٥٢٣)
٧١٥٩ - سلوا اللَّه العفو والعافية، فإن أحدًا لم يعط بعد اليقين خيرًا من العافية.
(صحيح) (حم ت) عن أبي بكر. (الإرواء ٩١٧)
٧١٦٠ - سلوا اللَّه أن يستر عوراتكم، ويؤمن روعاتكم.
(حسن) (الخرائطي في مكارم الأخلاق) عن أبي هريرة. (الصحيحة ١٨٩٠)
٧١٦١ - سيد الاستغفار أن تقول: اللهم أنت ربي لا إله إلا أنت خلقتني وأنا عبدك وأنا على عهدك ووعدك ما استطعت، أعوذ بك من شر ما صنعت، أبوء لك بنعمتك علي، وأبوء لك بذنبي فاغفر لي فإنه لا يغفر الذنوب إلا أنت، من قالها من النهار موقنًا بها فمات من يومه قبل أن يمسي فهو من أهل الجنة، ومن قالها من الليل وهو موقن بها فمات قبل أن يصبح فهو من أهل الجنة.
(صحيح) (حم خ ن) عن شداد بن أوس. (الصحيحة ١٧٤٧)
٧١٦٢ - قل اللهم اغفر لي، وارحمني، وعافني، وارزقني، فإن هؤلاء تجمع لك دنياك وآخرتك.
(صحيح) (حم م هـ) عن طارق بن الأشجعي. (الصحيحة ١٣٨١)
٧١٦٣ - قل اللهم إني أعوذ بك من شر سمعي، ومن شر بصري، ومن شر لساني، ومن شر قلبي، ومن شر منيي (١).
(صحيح) (حم ت ن) عن شكل. (المشكاة ٢٤٧٢)
(١) يعني فرجه بحيث يغلب عليه فيقع في الزنا أو مقدماته.