للمساهمة في دعم المكتبة الشاملة

فصول الكتاب

<<  <  ج: ص:  >  >>
رقم الحديث:

٧١٩٠ - أما إنه لو قال حين أمسى: أعوذ بكلمات اللَّه التامات من شر ما خلق ما ضره لدغ عقرب حتى يصبح.

(صحيح) (هـ) عن أبي هريرة. (صحيح ابن ماجه ٣٥١٨)

٧١٩١ - كان إذا أخذ مضجعه قرأ {قُلْ يَاأَيُّهَا الْكَافِرُونَ} حتى يختمها.

(حسن) (طب) عن عبادة بن أخضر. (المشكاة ٢١٦١)

٧١٩٢ - كان إذا أخذ مضجعه من الليل قال: بسم اللَّه وضعت جنبي، اللهم اغفر لي ذنبي، وأخسئ شيطاني (١)، وفك رهاني (٢)، وثقل ميزاني، واجعلني في النَدِيّ الأعلى.

(صحيح) (د ك) عن أبي الأزهر. (المشكاة ٢٤٠٩)

٧١٩٣ - كان إذا أخذ مضجعه من الليل وضع يده تحت خده ثم يقول: باسمك اللهم أحيا وباسمك أموت، وإذا استيقظ قال: الحمد للَّه الذي أحيانا بعد ما أماتنا وإليه النشور.

(صحيح) (حم م ن) عن البراء (حم خ) عن حذيفة (حم ق) عن أبي ذر. (المشكاة ٢٣٨٢)

٧١٩٤ - كان إذا أراد أن يرقد وضع يده اليمنى تحت خده ثم يقول: اللهم قني عذابك يوم تبعث عبادك -ثلاث مرات-.

(صحيح) (د) عن حفصة. (الصحيحة ٢٧٥٤)

٧١٩٥ - كان إذا أصبح وإذا أمسى قال: أصبحنا على فطرة الإسلام، وكلمة الإخلاص، ودين نبينا محمد، وملة أبينا إبراهيم؛ حنيفًا مسلمًا وما كان من المشركين.

(صحيح) (حم طب) عن عبد الرحمن بن أبي أبزى. (المشكاة ٢٤١٥)


(١) أي: اجعله خاسئًا أي مطرودًا.
(٢) أي: خلصني من عقال ما اقترفت نفسي من الأعمال التي لا ترتضيها بالعفو عنها.

<<  <  ج: ص:  >  >>