٧٣٢٨ - الشرك فيكم أخفى من دبيب النمل، وسأدلك على شيء إذا فعلته أذهب عنك صغار الشرك وكباره، تقول: اللهم إني أعوذ بك أن أشرك بك وأنا أعلم وأستغفرك لما لا أعلم. . . .
(صحيح)(الحكيم) عن أبي بكر. (الضعيفة ٣٧٥٥)
٧٣٢٩ - كان يتعوذ من جهد البلاء، ودرك الشقاء، وسوء القضاء، وشماتة الأعداء.
(صحيح)(ق ن) عن أبي هريرة. (السنة ٣٨٢)
٧٣٣٠ - يا عائشة! استعيذي باللَّه من شر هذا، فإن هذا هو الغاسق إذا وقب -يعني: القمر-.
(صحيح)(حم ت ك) عن عائشة. (الصحيحة ٣٧٢)
٧٣٣١ - اقرأ المعوذتين فإنك لن تقرأ بمثلهما.
(صحيح)(طب) عن عقبة بن عامر. (الترغيب ١٤٨٦)
٧٣٣٢ - قال لي جبريل: {قُلْ أَعُوذُ بِرَبِّ الْفَلَقِ (١)} فقلتها فقال: {قُلْ أَعُوذُ بِرَبِّ النَّاسِ} فقلتها.
(صحيح)(حم خ ن) عن أبي.
٧٣٣٣ - {قُلْ أَعُوذُ بِرَبِّ الْفَلَقِ} و {قُلْ أَعُوذُ بِرَبِّ النَّاسِ} ما تعوذ الناس بأفضل منهما.
(صحيح)(ن) عن عبد اللَّه بن خبيب. (صحيح أبي داود ١٣١٥)
٧٣٣٤ - يا عقبة؟ ألا أعلمك خير سورتين قرئتا؟ {قُلْ أَعُوذُ بِرَبِّ الْفَلَقِ}[الفلق: ١] و {قُلْ أَعُوذُ بِرَبِّ النَّاسِ} يا عقبة! اقرأ بهما كلما نمت وقمت، ما سأل سائل ولا استعاذ مستعيذ بمثلهما.
(حسن)(حم ن ك) عن عقبة بن عامر. (صحيح أبي داود ١٣١٥)