بيمينه؛ وأما الكافر والمنافق فيقول الأشهاد: هؤلاء الذين كذبوا على ربهم ألا لعنة اللَّه على الظالمين.
(صحيح)(حم ق ن هـ) عن ابن عمر. (المشكاة ٥٥٥١)
٧٣٧٠ - إن اللَّه تعالى يقبل توبة العبد ما لم يغرغر.
(حسن)(حم ت هـ حب ك هب) عن ابن عمر. (المشكاة ٢٣٤٣)
٧٣٧١ - إن اللَّه يمهل حتى إذا ذهب من الليل نصفه أو ثلثاه قال: لا يسألن عبادي غيري من يسألني استجب له من يسألني أعطه من يستغفرني أغفر له حتى يطلع الفجر.
(صحيح)(هـ) عن رفاعة الجهني. (الإرواء ٤٤٩)
٧٣٧٢ - إن اللَّه تعالى يمهل حتى إذا كان ثلث الليل الآخر نزل إلى سماء الدنيا فنادى: هل من مستغفر؟ هل من تائب؟ هل من سائل؟ هل من داع؟ حتى ينفجر الفجر.
(صحيح)(حم م) عن أبي سعيد وأبي هريرة معًا. (الإرواء ٤٤٩)
٧٣٧٣ - قال رجل: لا يغفر اللَّه لفلان! فأوحى اللَّه تعالى إلى نبى من الأنبياء: إنها خطيئة فليستقبل العمل.
(صحيح)(طب) عن جندب. (الصحيحة ٢٠١٤)
٧٣٧٤ - إن صاحب الشمال ليرفع القلم ست ساعات عن العبد المسلم المخطئ فإن ندم واستغفر اللَّه منها ألقاها، وإلا كتبت واحدة.
(حسن)(طب) عن أبي أمامة. (الصحيحة ١٢٠٩)
٧٣٧٥ - إن للتوبة بابًا عرض ما بين مصراعيه (١) ما بين المشرق والمغرب لا يغلق حتى تطلع الشمس من مغربها.