للمساهمة في دعم المكتبة الشاملة

فصول الكتاب

<<  <  ج: ص:  >  >>
رقم الحديث:

٧٩١١ - يحشر الناس على نياتهم.

(صحيح) (هـ) عن جابر. (صحيح ابن ماجه ٤٢٣٠)

٧٩١٢ - يحشر الناس يوم القيامة حفاة عراة غرلًا (١)، الأمر أشد من أن ينظر بعضهم إلى بعض.

(صحيح) (م ن هـ) عن عائشة. (المشكاة ٥٥٣٦)

٧٩١٣ - يحشر الناس يوم القيامة على أرض بيضاء عفراء كقرصة النقي (٢) ليس فيها معلم لأحد.

(صحيح) (ق) عن سهل بن سعد. (المشكاة ٥٥٣٢)

٧٩١٤ - يؤتى بالعبد يوم القيامة فيقال له: ألم أجعل لك سمعًا وبصرًا ومالًا وولدًا، وسخرت لك الأنعام والحرث، وتركتك ترأس (٣) وتربع (٤) فكنت تظن أنك ملاقي يومك هذا؟ فيقول: لا. فيقول له: اليوم أنساك كما نسيتني.

(صحيح) (ت) عن أبي هريرة وأبي سعيد. (السنة ٨٣٢)

٧٩١٥ - يخرج عنق من النار يوم القيامة له عينان يبصران، وأذنان يسمعان، ولسان ينطق، يقول: إني وكلت بثلاثة: بكل جبار عنيد، وبكل من دعا مع اللَّه إلها آخر، وبالمصورين.

(صحيح) (حم ت) عن أبي هريرة. (الصحيحة ٥١٢)

٧٩١٦ - يطوي اللَّه السموات يوم القيامة ثم يأخذهن بيده اليمنى، ثم يقول: أنا الملك أين الجبارون؟ أين المتكبرون؟ ثم يطوي الأرضين ثم يأخذهن. . . ثم يقول: أنا الملك أين الجبارون؟ أين المتكبرون؟

(صحيح) (م د) عن ابن عمر. (السنة ٥٤٨)


(١) غير مختونين.
(٢) بيضاء والنقي الدقيق الحواري.
(٣) أي رئيس القوم وكبيرهم.
(٤) أي تأخذ المرباع وهو ربع الغنيمة فقد كانت عادة الجاهلين في الجاهلية أن يأخذ رئيس القوم ربع الغنيمة.

<<  <  ج: ص:  >  >>