للمساهمة في دعم المكتبة الشاملة

فصول الكتاب

<<  <  ج: ص:  >  >>
رقم الحديث:

١٢٤٣ - قولوا: اللهم صل على محمد وعلى أزواجه وذريته كما صليت على إبراهيم، وبارك على محمد وعلى أزواجه وذريته كما باركت على إبراهيم إنك حميد مجيد.

(صحيح) (حم ق د ن هـ) عن أبي حميد. (صحيح أبي داود ٩٠٠)

١٢٤٤ - قولوا: اللهم صل على محمد النبي الأمي وعلى آل محمد، كما صليت على آل إبراهيم، وبارك على محمد النبي الأمي كما باركت على آل إبراهيم في العالمين إنك حميد مجيد، والسلام كما قد علمتم.

(صحيح) (م ٣) عن أبي مسعود الأنصاري. (صحيح أبي داود ٩٠١)

١٢٤٥ - قولوا: اللهم صل على محمد عبدك ورسولك كما صليت على إبراهيم، وبارك على محمد وآل محمد كما باركت على إبراهيم وآل إبراهيم.

(صحيح) (حم خ ن هـ) عن أبي سعيد. (فضل الصلاة ٦٦)

١٢٤٦ - ما بال الذين يرمون بأيديهم في الصلاة كأنها أذناب الخيل الشُمْس (١)؟ ألا يكفي أحدكم أن يضع يده على فخذه ويسلم عن يمينه وشماله؟

(صحيح) (حم د ن) عن جابر بن سمرة. (صحيح أبي داود ٩١٦)

١٢٤٧ - ما شأنكم تشيرون بأيديكم كأنها أذناب خيك شُمْس؟! إذا سلم أحدكم فليلتفت إلى أصحابه ولا يوميء بيده.

(صحيح) (م ن) عن جابر بن سمرة. (صحيح أبي داود ٩١٨)

١٢٤٨ - ما لي أراكم رافعي أيديكم كأنها أذناب خيل شمس اسكنوا في الصلاة.

(صحيح) (حم م د ن) عن جابر بن سمرة. (صحيح أبي داود ٩١٨)

١٢٤٩ - نهى أن يجلس الرجل في الصلاة وهو معتمد على يده اليسرى، وقال: إنها صلاة اليهود (٢).

(صحيح) (ك هق) عن ابن عمر. (صحيح أبي داود ٩١١)


(١) وهو النفور من الدواب.
(٢) قال شيخ الإسلام: وفيه تنبيه على أن كل ما يفعله المشركون من العبادات ونحوها مما يكون معصية بالنية نهى المؤمنون عن ظاهره وإن لم يقصدوا به قصد الكافرين حسمًا للباب.

<<  <  ج: ص:  >  >>