للمساهمة في دعم المكتبة الشاملة

فصول الكتاب

<<  <  ج: ص:  >  >>
رقم الحديث:

١٨٠٩ - كخ كخ (١) ارم بها؛ أما شعرت أنا لا نأكل الصدقة؟

(صحيح) (ق) عن أبي هريرة. (المشكاة ١٨٢٢)

١٨١٠ - لولا أخشى أنها من الصدقة لأكلتها.

(صحيح) (حم ق د ن) عن أنس. (صحيح أبي داود ١٤٥٧)

١٨١١ - هو عليها صدقة، وهو منها لنا هدية (٢).

(صحيح) (حم ق د ن) عن أنس (ق) عن عائشة. (الصحيحة ٢٥٤٦)

١٨١٢ - إن شئتما أعطيتكما ولا حظ فيها لغني ولا لقوي فكتسب.

(صحيح) (حم د ن) عن رجلين. (الإرواء ٨٦٨)

١٨١٣ - كان إذا أتي بطعام سأل عنه أهدية أم صدقة؟ فإن قيل: صدقة قال لأصحابه: كلوا ولم يأكل، وإن قيل: هدية ضرب بيده فأكل معهم.

(صحيح) (ق ن) عن أبي هريرة. (المشكاة ١٨٢٤)

١٨١٤ - إنما أرى بني هاشم وبني المطلب شيئًا واحدًا، إنهم لم يفارقونا في جاهلية ولا إسلام.

(صحيح) (حم خ د ن هـ) عن جبير بن مطعم. (الإرواء ١٢٢٩)

١٨١٥ - بنو هاشم وبنو المطلب شيء واحد (٣).

(صحيح) (طب) عن جبير بن مطعم (٤). (الإرواء ١٢٢٩)


(١) وهي كلمة ردع للطفل عن تناول شيء مستقذر.
(٢) تصدق رجل بلحم على بريرة فأهدت منه للنبي -صلى اللَّه عليه وسلم- فذكره.
(٣) قال المناوي: أي: كشيء واحد في الكفر والإسلام ولم يخالف بنوا المطلب بني هاشم أصلًا بل ذبوا عنهم بعد البعثة وناصروهم فلذا شاركوهم في خمس الخمس وجعلوا من ذوي القربى. وأما عبد شمس ونوفل فإنهما وإن كانوا أخوي هاشم والمطلب فأولادهم خالفوا آباءهم فحرموا من الخمس.
(٤) رواه البخاري بلفظ: "إنما بنو هاشم. . . ".

<<  <  ج: ص:  >  >>