١٩١٠ - {يَاأَيُّهَا النَّاسُ اتَّقُوا رَبَّكُمُ الَّذِي خَلَقَكُمْ مِنْ نَفْسٍ وَاحِدَةٍ وَخَلَقَ مِنْهَا زَوْجَهَا وَبَثَّ مِنْهُمَا رِجَالًا كَثِيرًا وَنِسَاءً وَاتَّقُوا اللَّهَ الَّذِي تَسَاءَلُونَ بِهِ وَالْأَرْحَامَ إِنَّ اللَّهَ كَانَ عَلَيْكُمْ رَقِيبًا}[النِّساء: ١] {يَاأَيُّهَا الَّذِينَ آمَنُوا اتَّقُوا اللَّهَ وَلْتَنْظُرْ نَفْسٌ مَا قَدَّمَتْ لِغَدٍ وَاتَّقُوا اللَّهَ إِنَّ اللَّهَ خَبِيرٌ بِمَا تَعْمَلُونَ (١٨)} [الحشر: ١٨] تصدق رجل من ديناره، من درهمه، من ثوبه، من صاع بره، من صاع تمره، ولو بشق تمرة.
(صحيح)(حم م ن هـ) عن جرير. (المشكاة ٢١٠)
١٩١١ - يا عائشة! لا تحصي فيحصي اللَّه عليك.
(صحيح)(حم د) عن عائشة. (صحيح أبي داود ١٤٩١)
١٩١٢ - يا معشر التجار! إن الشيطان والإثم يحضران البيع فشوبوا بيعكم بالصدقة.
(صحيح)(ت) عن قيس بن أبي غرزة. (المشكاة ٢٧٩٨)
١٩١٣ - يا معشر التجار! إن هذا البيع يحضره اللغو والحلف فشوبوه بالصدقة.
(صحيح)(حم د ن هـ ك) عن قيس بن أبي غرزة. (المشكاة ٢٧٩٨)
١٩١٤ - يا معشر النساء! تصدقن، وأكثرن الاستغفار، فإني رأيتكن أكثر أهل النار، إنكن تكثرن اللعن وتكفرن العشير (١) ما رأيت من ناقصات عقل ودين أغلب لذي لب منكن. أما نقصان العقل: فشهادة امرأتين تعدل شهادة رجل فهذا نقصان العقل، وتمكث الليالي ما تصلي وتفطر في رمضان فهذا نقصان الدين.
(صحيح)(م هـ) عن ابن عمر (حم م ت) عن أبي هريرة (حم ق) عن أبي سعيد. (الإرواء ١٩٠)
١٩١٥ - يا معشر النساء! تصدقن ولو من حليكن فإنكن أكثر أهل جهنم يوم القيامة.
(صحيح)(حم ت ن حب ك) عن زينب امرأة ابن مسعود. (الإرواء ١٩٠)
(١) الزوج والمراد تنكر إحسانه فلو أحسن إليها الدهر ثم أخطأ مرة لقالت لم أر منك خيرًا قط.