للمساهمة في دعم المكتبة الشاملة

فصول الكتاب

<<  <  ج: ص:  >  >>
رقم الحديث:

١٩٢٠ - اليد العليا خير من اليد السفلى، وابدأ بمن تعول، وخير الصدقة ما كان عن ظهر غنى، ومن يستغن يغنه اللَّه، ومن يستعفف يعفه اللَّه.

(صحيح) (حم خ) عن حكيم بن حزام. (الإرواء ٨٢٠)

١٩٢١ - اليد العليا خير من اليد السفلى، واليد العليا هي: المنفقة، واليد السفلى هي: السائلة.

(صحيح) (حم ق د ن) عن أبي هريرة. (صحيح أبي داود ١٤٥٤)

١٩٢٢ - كان إذا أتاه قوم بصدقتهم (١) قالى: اللهم صلِّ (٢) على آل فلان.

(صحيح) (حم ق د ن هـ) عن ابن أبي أوفى. (الإرواء ٨٤٥)

١٩٢٣ - في الكبد الحارة أجر (٣).

(صحيح) (هب) عن سراقة بن مالك. (الصحيحة ٢٩)

١٩٢٤ - في كل ذات كبد حَرَّى (٤) أجر.

(صحيح) (حم) عن سراقة بن مالك (حم) عن ابن عمرو. (الترغيب ٢١٥٢)

١٩٢٥ - لك في كل ذات كبد حرى أجر.

(صحيح) (طب) عن مخول السلمي. (الصحيحة ٢١٥٢)

١٩٢٦ - ما من مسلم يغرس غرسًا إلا كان ما أكل منه له صدقة، وما سرق منه صدقة، وما أكل السبع فهو له صدقة، وما أكلت الطيور فهو له صدقة، ولا يرزؤه (٥) أحد كان له صدقة.

(صحيح) (م) عن جابر. (الصحيحة ٨)

١٩٢٧ - ما من مسلم ينفق من كل مال له زوجين في سبيل اللَّه إلا استقبلته حجبة الجنة كلهم يدعوه إلى ما عنده.

(صحيح) (حم ن حب ك) عن أبي ذر. (المشكاة ١٩٢٤)


(١) أي: بزكاة أموالهم.
(٢) بأن يبارك في أموالهم.
(٣) يعني: في سقي كل ذي روح من الحيوان أجر.
(٤) أي لشدة حرها عطشت.
(٥) أي: يأخذ منه.

<<  <  ج: ص:  >  >>