٢١٤٩ - يا أبا ذر! إذا صمت من الشهر ثلاثة أيام فصم ثلاث عشرة وأربع عشرة وخمس عشرة.
(صحيح) (ت ن) عن أبي ذر. (الإرواء ٩٢٩)
٢١٥٠ - إن في الجنة بابًا يقال له: الريان يدخل منه الصائمون يوم القيامة، لا يدخل منه أحد غيرهم، يقال: أين الصائمون؟ فيقومون فيدخلون منه، فإذا دخلوا أغلق، فلم يدخل منه أحد.
(صحيح) (حم ق) عن سهل بن سعد. (الترغيب ٩٧٩)
٢١٥١ - كان أحب الشهور إليه أن يصومه شعبان ثم يصله برمضان.
(صحيح) (د) عن عائشة. (الترغيب ٥٠٨٦)
٢١٥٢ - كان أكثر ما يصوم الاثنين والخميس فقيل له (١)؟ فقال: الأعمال تعرض كل اثنين وخميس فيغفر لكل مسلم إلا المتهاجرين فيقول: أخروهما.
(صحيح) (حم) عن أبي هريرة. (الإرواء ٩٣١)
٢١٥٣ - كان لا يدع صوم أيام البيض في سفر ولا حضر.
(صحيح) (طب) عن ابن عباس. (الصحيحة ٥٨٠)
٢١٥٤ - كان يتحرى صيام الاثنين والخميس.
(صحيح) (ت ن) عن عائشة. (الإرواء ٩٣١)
٢١٥٥ - كان يصوم الاثنين والخميس.
(صحيح) (هـ) عن أبي هريرة. (الإرواء ٩٣١)
٢١٥٦ - كان يصوم تسع ذي الحجة، ويوم عاشوراء، وثلاثة أيام من كل شهر: أول اثنين من الشهر، والخميس والاثنين من الجمعة الأخرى.
(حسن) (حم د ن) عن حفصة. (صحيح أبي داود ٢١٠٦)
(١) أي: فقال له بعض أصحابه: لم تخصهما بأكثرية الصوم؟