٢٢٣٨ - عجلوا الخروج إلى مكة، فإن أحدكم لا يدري ما يعرض له من مرض أو حاجة. .
(حسن) (حل هق) عن ابن عباس. (الإرواء ٩٩٠)
٢٢٣٩ - العمرة إلى العمرة كفارة لما بينهما من الذنوب والخطايا، والحج المبرور ليس له جزاء إلا الجنة.
(صحيح) (حم) عن عامر بن ربيعة. (الصحيحة ١٢٠٠)
٢٢٤٠ - العمرة إلى العمرة كفارة لما بينهما، والحج المبرور ليس له جزاء إلا الجنة.
(صحيح) (مالك حم ق ٤) عن أبي هريرة. (الصحيحة ١٢٠٠)
٢٢٤١ - الغازي في سبيل اللَّه عز وجل، والحاج والمعتمر، وفد اللَّه، دعاهم فأجابوه، وسألوه فاعطاهم.
(صحيح) (هـ حب) عن ابن عمر. (الصحيحة ١٨٢٠)
٢٢٤٢ - لكن أحسن الجهاد وأجمله حج مبرور.
(صحيح) (خ ن) عن عائشة. (الإرواء ٩٨١)
٢٢٤٣ - ما أهل مهل قط (١) ولا كبر مكبر قط إلا بشر بالجنة.
(حسن) (طس) عن أبي هريرة. (الصحيحة ١٦٢١)
٢٢٤٤ - ما ترفع إبل الحاج رجلًا ولا تضع يدًا إلا كتب اللَّه تعالى له بها حسنة أو محا عنه سيئة أو رفعه بها درجة.
(حسن) (هب) عن ابن عمر. (الترغيب ١١٠٦)
٢٢٤٥ - من أتى هذا البيت فلم يرفث ولم يفسق رجع كما ولدته أمه.
(صحيح) (م) عن أبي هريرة. (الثمر المستطاب ١/ ٥٤٧)
٢٢٤٦ - من أراد الحج فليتعجل.
(حسن) (حم د ك هق) عن ابن عباس. (الإرواء ٩٩٠)
(١) أي: ما رفع ملب صوته بالتلبية في حج أو عمرة.