للمساهمة في دعم المكتبة الشاملة

فصول الكتاب

<<  <  ج: ص:  >  >>
رقم الحديث:

٢٣٤٦ - ما من يوم أكثر من أن يعتق اللَّه فيه عبدًا أو أمة (١) من النار من يوم عرفة، وإنه ليدنو ثم يباهي بهم الملائكة فيقول: ماذا أراد هؤلاء؟

(صحيح) (م ن هـ) عن عائشة. (الترغيب ١١٥٤)

٢٣٤٧ - من أدرك عرفة (٢) قبل طلوع الفجر (٣) فقد أدرك الحج.

(صحيح) (طب) عن ابن عباس. (الإرواء ١٠٥١)

٢٣٤٨ - من شهد صلاتنا هذه (٤)، ووقف معنا حتى ندفع، وقد وقف بعرفة قبل ذلك ليلًا أو نهارًا فقد تم حجه وقضى تفثه (٥).

(صحيح) (ت هـ) عن عروة بن مضرس. (الإرواء ١٠٥١)

٢٣٤٩ - من طاف بالبيت سبعًا وصلَّى ركعتين كان كعتق رقبة.

(صحيح) (هـ) عن ابن عمر. (الترغيب ١١٤٢)

٢٣٥٠ - من أدرك معنا هذه الصلاة: صلاة الغداة وقد أتى عرفات قبل ذلك ليلًا أو نهارًا فقد قضى تفثه وتم حجه.

(صحيح) (حم د ن ك) عن عروة بن مضرس. (الإرواء ١٠٥١)

٢٣٥١ - المزدلفة كلها موقف.

(صحيح) (ن) عن جابر. (صحيح أبي داود ١٦٦٥)

٢٣٥٢ - نحرت هاهنا ومنى كلها منحر، فانحروا في رحالكم، ووقفت هاهنا وعرفة كلها موقف، ووقفت هاهنا وجمع كلها موقف.

(صحيح) (م د) عن جابر. (صحيح أبي داود ١٦٦٥)


(١) قال شيخنا في الصحيحة (٦/ ١٠٧): "فهذه الزيادة: (أو أمة) لا أصل لها أيضًا عندهم ولا عند غيرهم ممن أخرج الحديث. . . " قلت: هي عند النسائي (٥/ ٢٥١) وقد أوقفت شيخنا على هذه الفائدة فقال: أخشى أن تكون من زيادات النساخ فإن الحديث في السنن الكبرى بدونها.
(٢) أي: الوقوف بها.
(٣) ليلة النحر.
(٤) صلاة الفجر في مزدلفة.
(٥) ما يصنعه المحرم بعد حله من حلق للشعر وحلق للعانة ونتف للإبط.

<<  <  ج: ص:  >  >>