للمساهمة في دعم المكتبة الشاملة

فصول الكتاب

<<  <  ج: ص:  >  >>
رقم الحديث:
مسار الصفحة الحالية:

٢٧٨٤ - هدايا العمال (١) غُلُول (٢).

(صحيح) (حم هق) عن أبي حميد الساعدي. (الإرواء ٢٦٨٩)

٢٧٨٥ - الهدية إلى الإمام (٣) غلول.

(صحيح) (طب) عن ابن عباس. (الإرواء ٢٦٨٩)

٢٧٨٦ - لا ترقبوا أموالكم فمن أرقب شيئًا فهو لمن أرقبه.

(صحيح) (ن) عن ابن عباس. (الإرواء ١٦٠٨)

٢٧٨٧ - لا ترقبوا (٤) ولا تعمروا (٥)، فمن أعمر شيئًا أو أرقبه فهو للوارث إذا مات.

(صحيح) (د ن حب) عن جابر. (الإرواء ١٦٠٨)

٢٧٨٨ - لا عمرى فمن أعمر شيئًا فهو له.

(صحيح) (حم ن هـ) عن أبي هريرة. (الإرواء ١٦٠٧)

٢٧٨٩ - لا عمرى، ولا رقبى، فمن أعمر شيئًا أو أرقبه فهو له في حياته ومماته.

(صحيح) (حم ن هـ) عن ابن عمر. (الإرواء ١٦٠٩)

٢٧٩٠ - لا يحل لرجل أن يعطي عطية أو يهب هبة فيرجع فيها إلا الوالد فيما يعطي ولده، ومثل الذي يعطي العطية ثم يرجع فيها كمثل الكلب يأكل فإذا شبع قاء ثم عاد في قيئه.

(صحيح) (حم ٤ ك) عن ابن عمر وابن عباس. (الإرواء ١٦٢١)


(١) والمراد بالعمال موظفي الدولة والمسؤولين.
(٢) يعني: خيانة.
(٣) الأمير والرئيس.
(٤) الرقبة أن يقول الرجل للرجل وهبت لك هذه الدار فإن مت قبلي رجعت إلي وإن مت قبلك فهي لك وسميت رقبى لأن كل منهما يرقب موت الآخر.
(٥) قال في النهاية: "يقال أعمرته الدار عمرى أي جعلتها له يسكنها مدة عمره فإذا مات عادت إلي وكذا كانوا يفعلون في الجاهلية فأبطل ذلك وأعلمهم أن من أعمر شيئًا أو أرقبه في حياته فهو لورثته من بعده".

<<  <  ج: ص:  >  >>