٣١٤٠ - كان في بني إسرائيل رجل قتل تسعة وتسعين إنسانًا ثم خرج يسأل فأتى راهبًا فسأله فقال له: ألي توبة؟ قال: لا، فقتله، فجعل يسأل، فقال له رجل: ائت قرية كذا وكذا فأدركه الموت فنأى بصدره نحوها، فاختصمت فيه ملائكة الرحمة وملائكة العذاب، فأوحى اللَّه إلى هذه: أن تقربي وأوحى اللَّه إلى هذه: أن تباعدي، وقال: قيسوا ما بينهما فوجداه إلى هذه أقرب بشبر فغفر له.
(صحيح) (ق) عن أبي سعيد. (المشكاة ٢٣٢٧)
٣١٤١ - الكبائر: الإشراك باللَّه، وعقوق الوالدين، وقتل النَّفس، واليمين الغموس.
(صحيح) (حم خ ت ن) عن ابن عمرو. (المشكاة ٥٠)
٣١٤٢ - الكبائر: الشرك باللَّه، وقتل النفس، وعقوق الوالدين، ألا أنبئكم بأكبر الكبائر؟ قول الزور.
(صحيح) (حم ق ت ن) عن أنس. (الترغيب ٢٣٠٠)
٣١٤٣ - لزوال الدنيا أهون على اللَّه من قتل رجل مسلم.
(صحيح) (ت ن) عن ابن عمر. (المشكاة ٣٤٦٢)
٣١٤٤ - لزوال الدنيا أهون على اللَّه من قتل مؤمن بغير حق.
(صحيح) (هـ) عن البراء. (الترغيب ٢٤٣٨)
٣١٤٥ - لو أن أهل السماء والأرض اشتركوا في دم مؤمن لكبهم اللَّه -عز وجل- في النار.
(صحيح) (ت) عن أبي سعيد وأبي هريرة معًا. (الروض ٩٢٥)
٣١٤٦ - ما من مسلمين التقيا بأسيافهما إلا كان القاتل والمقتول في النار.
(صحيح) (هـ) عن أنس. (غاية المرام ٤٣٨)
٣١٤٧ - من أشار إلى أخيه بحديدة فإن الملائكة تلعنه وإن كان أخاه لأبيه وأمه.
(صحيح) (م ت) عن أبي هريرة. (غاية المرام ٤٤١)