للمساهمة في دعم المكتبة الشاملة

فصول الكتاب

<<  <  ج: ص:  >  >>
رقم الحديث:

٣٣١٤ - من ستر على مؤمن عورة فكأنما أحيا (١). . .

(صحيح) (طب الضياء) عن شهاب. (الترغيب ٢٣٣٧)

٣٣١٥ - من رأى عورة فسترها كان كمن أحيا موءودة (٢). . . .

(حسن) (خد د ك) عن عقبة بن عامر. (الترغيب ٢٣٣٧)

٣٣١٦ - من ستر عورة أخيه المسلم ستر اللَّه عورته يوم القيامة، ومن كشف عورة أخيه المسلم كشف اللَّه عورته حتى يفضحه بها في بيته.

(حسن) (هـ) عن ابن عباس. (الصحيحة ٢٣٤١)

٣٣١٧ - هذا تركتموه لعله أن يتوب فيتوب اللَّه عليه؟ -يعني: ماعزًا-.

(صحيح) (د ك) عن نعيم بن هزال. (المشكاة ٣٥٦٥)

٣٣١٨ - لا تكونوا عون الشيطان على أخيكم.

(صحيح) (خ) عن أبي هريرة. (المشكاة ٣٦٢١)

٣٣١٩ - لا يستر عبد عبدًا في الدنيا إلا ستره اللَّه يوم القيامة.

(صحيح) (م) عن أبي هريرة. (الصحيحة ٢٣٤١)

٣٣٢٠ - يا أسامة! أتشفع في حد من حدود اللَّه؟!

(صحيح) (ق د) عن عائشة. (الإرواء ٢٣١٩)

٣٣٢١ - يا هذال! لو سترته بثوبك كان خيرًا لك (٣).

(صحيح) (حم د ك) عن نعيم بن هذال. (الإرواء ٢٣٨٠)


(١) في الأصل: "ميتًا" وهي لا تصح قال شيخنا: صح بلفظ مؤودة.
(٢) يعني: كان ثوابه كثواب من أحيا موءودة.
(٣) وهو الذي أشار على ماعز أن يأتي إلى النبي -صلى اللَّه عليه وسلم- فيعترف له بالزنى.

<<  <  ج: ص:  >  >>