للمساهمة في دعم المكتبة الشاملة

فصول الكتاب

<<  <  ج: ص:  >  >>
رقم الحديث:

٣٩٨٧ - كان يكره أن يطأ أحد عقبه (١) ولكن يمين وشمال.

(صحيح) (ك) عن ابن عمرو. (الصحيحة ١٢٣٩)

٣٩٨٨ - واللَّه إني لأرجو أن أكون أخشاكم للَّه وأعلمكم بما أتقي.

(صحيح) (م د) عن عائشة. (الصحيحة ٣١٠٧)

٣٩٨٩ - واللَّه لا تجدون بعدي (٢) أعدل عليكم مني.

(صحيح) (طب ك) عن أبي برزة (حم) عن أبي سعيد. (الصحيحة ٢٤٠٦)

٣٩٩٠ - لا تقتسم ذريتي دينارًا ما تركت بعد نفقة نسائي ومؤنة عاملي فهو صدقة.

(صحيح) (حم ق د) عن أبي هريرة. (الصحيحة ٢٠٣٨)

٣٩٩١ - يا أم سليم! أما تعلمين أني اشترطت على ربي فقلت: إنما أنا بشر أرضى كما يرضى البشر وأغضب كما يغضب البشر فأيما أحد دعوت عليه من أمتي بدعوة ليس لها بأهل أن تجعلها له طهورًا وزكاة وقربة تقربه بها منك يوم القيامة.

(صحيح) (حم م) عن أنس. (الصحيحة ٨٤)

٣٩٩٢ - أعطيت فواتح الكلام (٣)، وجوامعه، وخواتمه (٤).

(صحيح) (ش ع طب) عن أبي موسى. (الصحيحة ١٤٨٣)

٣٩٩٣ - إن هذا بكى لما فقد من الذكر -يعني: الجذع (٥) -.

(صحيح) (حم خ) عن جابر. (الصحيحة ٣٥٤٧)

٣٩٩٤ - بعثت بجوامع الكلم، ونصرت بالرعب، وبينا أنا نائم أتيت بمفاتيح خزائن الأرض فوضعت في يدي.

(صحيح) (ق ن) عن أبي هريرة. (صحيح النسائي ٣٠٨٧)


(١) أي: يمشي خلفه.
(٢) أي: بعد وفاتي.
(٣) أي: البلاغة والفصاحة.
(٤) يعني: حسن الوقف ورعاية الفواصل، فكان يبدأ كلامه بأعذب لفظ وأجزله وأفصحه وأوضحه ويختمه بما يشوق السامع إلى الإقبال على الاستماع مثله والحرص عليه.
(٥) الذي كان يخطب عليه قبل أن يتخذ المنبر.

<<  <  ج: ص:  >  >>