للمساهمة في دعم المكتبة الشاملة

فصول الكتاب

<<  <  ج: ص:  >  >>
رقم الحديث:

٤٠٠٠ - رأت أمي كأنه خرج منها نور أضاءت منه قصور الشام.

(صحيح) (ابن سعد) عن أبي أمامة. (الصحيحة ١٥٤٦)

٤٠٠١ - إني لأعرف حجرًا بمكة كان يسلم علي قبل أن أبعث.

(صحيح) (حم م ت) عن جابر بن سمرة. (الصحيحة ٢٦٧٠)

٤٠٠٢ - ما بعث اللَّه نبيًا إلا رعى الغنم، وأنا كنت أرعاها لأهل مكة بالقراريط (١).

(صحيح) (خ هـ) عن أبي هريرة. (غاية المرام ١٦١)

٤٠٠٣ - ولد لي الليلة غلام فسميته باسم أبي إبراهيم.

(صحيح) (حم ق د) عن أنس. (الصحيحة ٢٤٩٣)

٤٠٠٤ - لو آمن بي عشرة من اليهود لآمن بي اليهود (٢).

(صحيح) (خ) عن أبي هريرة. (الصحيحة ٢١٦٢)

٤٠٠٥ - لو لم أحتضنه (٣) لحن إلى يوم القيامة.

(صحيح) (حم م هـ) عن أنس وابن عباس. (الصحيحة ١٢٠٠)

٤٠٠٦ - لو لم تكله (٤) لأكلتم منه ولقام بكم.

(صحيح) (م) عن جابر. (الصحيحة ٢٦٢٥)

٤٠٠٧ - ليس على أبيكِ كرب بعد اليوم (٥).

(صحيح) (خ) عن أنس. (المشكاة ٥٩٦١)


(١) جزء من الدينار أو الفضة.
(٢) يعني: عشرة من أحبارهم في زمانه وكان هو سادة يهود يومئذٍ.
(٣) أي جذع الشجرة الذي كان يخطب عنده قبل اتخاذ المنبر فلما اتخذ المنبر سمع للجذع حنين كحنين الطفل.
(٤) من الكيل وسببه أن النبي -صلى اللَّه عليه وسلم- شطر وسق شعير فكان يأخذ منه هو وزوجته وهو لا ينفص ثم كاله الرجل ففني فجاء إلى النبي -صلى اللَّه عليه وسلم- فأخبره فذكره.
(٥) قاله لفاطمة حين قالت في مرضه: واكرب أبتاه، والكرب ما يجده من شدة الموت لتضاعف أجوره.

<<  <  ج: ص:  >  >>