٢١٦ - تفكروا في آلاء اللَّه، ولا تفكروا في اللَّه.
(حسن) (أبو الشيخ طس عد هب) عن ابن عمر. (الصحيحة ١٧٨٨)
٢١٧ - تفكروا في خلق اللَّه، ولا تفكروا في اللَّه.
(حسن) (أبو الشيخ حل) عن ابن عباس. (الصحيحة ١٧٨٨)
٢١٨ - قال اللَّه تعالى: إن أمتك لا يزالون يقولون: ما كذا؟ ما كذا؟ حتى يقولوا: هذا اللَّه خَلَقَ الخلق فمن خلق اللَّه تعالى.
(صحيح) (حم م) عن أنس. (المشكاة ٧٦)
٢١٩ - لن يَبْرَحَ الناسُ يتساءلون: هذا اللَّهُ خَالِقُ كُلِّ شيء فَمَنْ خَلَقَ اللَّهَ؟
(صحيح) (خ) عن أنس. (المشكاة ٧٦)
٢٢٠ - من وجد من هذا الوسواس فليقل: آمنا باللَّه ورسوله. . . فإن ذلك يذهب عنه.
(صحيح) (ابن السني) عن عائشة. (الصحيحة ١١٦)
٢٢١ - لا يزال الناس يتساءلون حتى يقال: هذا خَلَقَ اللَّهُ الْخَلْقَ، فَمَنْ خَلَقَ اللَّهَ؟ فمن وجد من ذلك شيئًا فليقل: آمنت باللَّه ورسوله.
(صحيح) (م د) عن أبي هريرة. (الصحيحة ١١٦)
٢٢٢ - يأتي الشيطان أحدكم فيقول: مَنْ خَلَقَ كذا؟ مَنْ خَلَقَ كذا؟ حتى يقول: مَنْ خَلَقَ رَبُّكَ؟ فإذا بَلَغَهُ فليستعذ باللَّه وَلْيَنْتَهِ.
(صحيح) (ق) عن أبي هريرة. (الصحيحة ١١٧)
٢٢٣ - يوشك الناس يتساءلون حتى يقول قائلهم: هذا اللَّه خلق الخلق، فمن خلق اللَّه؟ فإذا قالوا ذلك فقولوا: {قُلْ هُوَ اللَّهُ أَحَدٌ (١) اللَّهُ الصَّمَدُ (٢) لَمْ يَلِدْ وَلَمْ يُولَدْ (٣) وَلَمْ يَكُنْ لَهُ كُفُوًا أَحَدٌ (٤)} ثم لِيَتْفُلْ عن يساره ثلاثًا، وَلْيَسْتَعِذْ من الشيطان.
(حسن) (د) عن أبي هريرة. (الصحيحة ١١٨)
= الرموز وإلا لما أبعد النجعة عازيًا لابن أبي الدنيا وهو عجيب فقد خرجه الإمام أحمد وأبو يعلى والبزار.