للمساهمة في دعم المكتبة الشاملة

فصول الكتاب

<<  <  ج: ص:  >  >>
رقم الحديث:

٢٣٤ - الخير عادة (١)، والشر لجاجة (٢)، ومن يرد اللَّه به خيرًا يفقهه في الدين (٣).

(حسن) (هـ) عن معاوية. (الصحيحة ٦٥١)

٢٣٥ - الدنيا ملعونة ملعون ما فيها إلا ذكر اللَّه وما والاه، وعالمًا أو متعلمًا (٤).

(حسن) (هـ) عن أبي هريرة (طس) عن ابن مسعود. (الصحيحة ٢٧٩٧)

٢٣٦ - سبع يجري للعبد أجرهن وهو في قبره بعد موته: من علم علمًا، أو أجرى نهرًا، أو حفر بئرًا، أو غرس نخلًا، أو بنى مسجدًا، أو ورث مصحفًا، أو ترك ولدًا يستغفر له بعد موته.

(حسن) (البزار سمويه) عن أنس. (الترغيب ٧٣)

٢٣٧ - سلوا اللَّه علمًا نافعًا، وتعوذوا باللَّه من علم لا ينفع (٥).

(حسن) (هـ حب) عن جابر. (الصحيحة ١٥١١)

٢٣٨ - سيأتيكم أقوام يطلبون العلم، فإذا رأيتموهم فقولوا لهم: مرحبًا بوصية رسول اللَّه وأفتوهم (٦).

(حسن) (هـ) عن أبي سعيد. (الصحيحة ٢٨٠)

٢٣٩ - صاحب العلم يستغفر له كل شيء حتى الحوت في البحر.

(صحيح) (ع) عن أنس. (الصحيحة ٣٠٢٤)

٢٤٠ - طلب العلم فريضة على كل مسلم (٧).

(صحيح) (عد هب) عن أنس (طص خط) عن الحسين بن علي (طس) عن ابن عباس (تمام) عن ابن عمر (طب) عن ابن مسعود (خط) عن علي (طس هب) عن أبي سعيد. (المشكاة ٨٦)


(١) لعود النفس إليه وحرصها عليه من أصل الفطرة.
(٢) لما فيه من العوج وضيق النفس والكرب.
(٣) أي: يفهمه ويبصره في كلام اللَّه ورسوله.
(٤) يعني: ملعون ما في الدنيا إلا ذكر اللَّه وما أحبه اللَّه مما يجري في الدنيا وما سواه ملعون.
(٥) كالسحر وغيره من العلوم المضرة في الدين أو الدنيا.
(٦) في نسخة: "وأقنوهم".
(٧) كالتوحيد والصلاة ونحو ذلك.

<<  <  ج: ص:  >  >>