للمساهمة في دعم المكتبة الشاملة

فصول الكتاب

<<  <  ج: ص:  >  >>
رقم الحديث:

٤٩١١ - اقتلوا الحية، والعقرب، وإن كنتم في الصلاة.

(صحيح) (طب) عن ابن عباس. (صحيح أبي داود ٨٥٤)

٤٩١٢ - اقتلوا ذا الطفيتين (١)؛ فإنه يلتمس البصر، ويصيب الحبل.

(صحيح) (خ) عن عائشة. (الصحيحة ٣٩٩١)

٤٩١٣ - اقتلوا ذا الطفيتين والأبتر؛ فإنهما يطمسان البصر، ويسقطان الحبل.

(صحيح) (حم ق د ت هـ) عن ابن عمر. (المشكاة ٤١١٧)

٤٩١٤ - اقتلوا الحيات فإنا لم نسالمهن منذ حاربناهن.

(صحيح) (طب) عن ابن عمر. (المشكاة ٤١٤٠)

٤٩١٥ - اقتلوا الحيات كلهن فمن خاف ثأرهن فليس منا (٢).

(صحيح) (د ن) عن ابن مسعود (طب) عن جرير وعثمان بن أبي العاص. (المشكاة ٤١٤٠)

٤٩١٦ - إن لبيوتكم عمارًا (٣) فحرجوا عليهن ثلاثًا، فإن بدا لكم بعد ذلك منهن شيء فاقتلوه.

(صحيح) (ت) عن أبي سعيد. (الضعيفة ٣١٦٣)

٤٩١٧ - الحيات مسخ الجن صورة كما مسخت القردة والخنازير من بني إسرائيل (٤).

(صحيح) (طب أبو الشيخ في العظمة) عن ابن عباس. (الصحيحة ١٨٢٤)

٤٩١٨ - الحية فاسقة، والعقرب فاسقة، والفأرة فاسقة، والغراب فاسق (٥).

(صحيح) (هـ) عن عائشة. (الصحيحة ١٨٢٥)


(١) ما بظهره خطان أسودان.
(٢) يعني: ليس من أهل طريقنا من يهاب الإقدام عليهن ويتوقى قتلهن خوفًا من أن يطلب بثأرهن أو يؤذى من قتلهن كما كان أهل الجاهلية يدينون به.
(٣) سكان من الجن.
(٤) ولكن اللَّه لم يجعل لمسخ من عقب.
(٥) قال المناوي: قال الزمخشري: سميت هذه الحيوانات فواسق على الاستعارة لخبثهن وخروجهن عن الحرمة. وقال غيره: سميت فواسق لخروجها بالإيذاء والإفساد عن طريق معظم الدواب.

<<  <  ج: ص:  >  >>