للمساهمة في دعم المكتبة الشاملة

فصول الكتاب

<<  <  ج: ص:  >  >>
رقم الحديث:
مسار الصفحة الحالية:

٤٩٨٥ - لو يعلم الذي يشرب وهو قائم ما في بطنه لاستقاء (١).

(صحيح) (هق) عن أبي هريرة. (الصحيحة ١٧٦)

٤٩٨٦ - ليأكل أحدكم بيمينه، وليشرب بيمينه، وليأخذ بيمينه، فإن الشيطان يأكل بشماله، ويشرب بشماله، ويعطي بشماله، ويأخذ بشماله.

(صحيح) (هـ) عن أبي هريرة. (الصحيحة ١٣٣٦)

٤٩٨٧ - المؤمن يشرب في مِعَى واحد، والكافر يشرب في سبعة أمعاء (٢).

(صحيح) (حم م ت) عن أبي هريرة. (المشكاة ٤١٧٦)

٤٩٨٨ - نهى أن يشرب الرجل قائمًا.

(صحيح) (م د ت) عن أنس. (الصحيحة ١٧٧)

٤٩٨٩ - نهى أن ينفخ في الشراب، وأن يشرب من ثلمة القدح أو أذنه.

(حسن) (طب) عن سهل بن سعد. (الصحيحة ٢٨٨)

٤٩٩٠ - نهى عن اختناث الأسقية (٣).

(صحيح) (حم ق د ت هـ) عن أبي سعيد. (الصحيحة ١١٢٦)

٤٩٩١ - نهى عن الشرب قائمًا. . . .

(صحيح) (الضياء) عن أنس. (الصحيحة ١٧٧)

٤٩٩٢ - نهى عن الشرب من ثُلمة (٤) القدح، وأن ينفخ في الشراب.

(صحيح) (حم د ك) عن أبي سعيد. (الصحيحة ٣٨٧)


(١) أي: تكلف القيء.
(٢) اختلف العلماء في معنى الحديث فمنهم من خصه بكافر معين وهو سبب مناسبة الحديث ومنهم من حمله على أنه مثل يريد به أن المؤمن من شأنه الزهد والتقلل في الدنيا وأن الكافر يجري ورواء شهوته وحرصه إلى غير ذلك من أقوال تراها في تحفة الأحوذي.
(٣) أي: أن تكسر أفواه القرب ويشرب منها.
(٤) محل الكسر منه؛ لأن الوسخ والقذى والزهومة يجتمع في الثلمة ولا يصل إليه الغسل.

<<  <  ج: ص:  >  >>